الصفحه ٣٣٧ : )(١). ورضى الرّبّ عن عبده كقوله : (وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ)(٢). وقلّة أهله فى العالمين على أنّهم من
الصفحه ٨٣ :
واعلم أنّه ليس
من شروط (١) الرّضا ألّا يحسّ بالألم (٢) والمكاره ، بل ألّا يعترض على الحكم ولا
الصفحه ٣١٩ : )(١) ، أى قولا بعيدا عن الحقّ. أنشدنا بعض الأشياخ :
إنّى رأيت
فؤادى أمره فرطا
فى حبّ
الصفحه ٣٥٨ : ، وهو ردّ النّفس. والزفير : مدّه. وأصله من جبل شاهق ، أى متناهى الطّول.
والشّهوة :
نزوع النّفس إلى ما
الصفحه ١٤ :
السّابع :
بمعنى رسالة الرّسول (أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ
جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ)(١) أى رسالة
الصفحه ٣٢٧ : الرَّأْسُ)(١) تشبيها بالاشتعال من حيث اللّون. واشتعل فلان غضبا تشبيها
به من حيث الحركة. ومنه أشعلت (٢) الخيل
الصفحه ٤٧ :
والتعلق بهذا الاسم والمعرفة بالله هو الّذى أوجب للعبد الرّجاء من حيث
يدرى ومن حيث لا يدرى. فقوّة
الصفحه ١٣٤ : :
حبّ علىّ بن
أبى طالب
دلالة باطنة
ظاهره
تخبر عن
مبغضه أنّه
الصفحه ٣٩٩ :
(وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ
الصفحه ٣٢٥ : يعلم. وأشعره الحبّ نحو ألبسه.
والأشعر :
الطويل الشعر. وداهية شعراء عظيمة ؛ كقولك : داهية وبرا
الصفحه ٣٧١ :
٣ ـ بصيرة فى صبر
الصّبر فى
اللغة : الحبس والكفّ فى ضيق ، ومنه قيل : فلان صبر : إذا أمسك وحبس
الصفحه ٤٠٢ :
وأمّا لسان
الصّدق فهو الثناء الحسن من سائر الأمم بالصّدق ليس بالكذب ؛ كما قال عن أنبيا
الصفحه ٢٥٥ :
والإسلام فى
الشرع على ضربين :
أحدهما : دون
الإيمان ، وهو الاعتراف باللّسان. وبه يحقن الدّم
الصفحه ٢٤٦ : .
(٨) من حديث رواه البيهقى فى شعب الايمان عن ابن عمر. كما فى الفتح الكبير.
الصفحه ٥٦ :
الإسلام والإيمان : (يَخْتَصُّ
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ)(٢).
السّادس :
بمعنى نعمة العرفان : (وَآتانِي