الصفحه ٣٤ : بنفسها. ومنه ربا إذا زاد وعلا ، قال تعالى : (اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ)(٦) أى زادت زيادة المتربّى. وأربى عليه
الصفحه ٣٤٨ : أبى بكر ؛
بالتسكين ، والباقون بالتحريك وهما شاذّان. فالتّحريك شاذّ فى المعنى ؛ لأنّ فعلان
إنّما هو من
الصفحه ٦٩ :
سهلا ، ومنه الرّسول : المنبعث. وتصوّر منه تارة الرّفق فقيل : على رسلك : إذا
أمرته بالرّفق. وتارة
الصفحه ٤٤٦ : صنوة.
والنّخلتان فما
زاد فى الأصل الواحد ، كلّ واحد (٢) منها صنو وصنو. وقيل عامّ فى جميع الشجر ، وهما
الصفحه ٦٣ : هى بنت يذكر بن عنزة
أحد القارظين. ومعنى البيت : أن القوم يجتمعون على المياه ، حتى اذا جاء الحر جفت
الصفحه ٢٧٣ :
فيقال : سيّد القوم ، ولا يقال : سيّد النبات ، وسيّد الخيل. وساد القوم
يسودهم. ولمّا كان من شرط
الصفحه ٤٥٥ :
رقبته وبظوفها وبظافها وبقوفها ، أى بجلد رقبته أو بقفاه أجمع : إذا أخذه قهرا.
والصّوفة : قوم
كانوا
الصفحه ٨٤ :
عظيمة عند القوم ، ومقطع لهم ؛ فإن السّكون إلى الأحوال والوقوف عندها
استلذاذا ومحبّة حجاب بينهم
الصفحه ١٠٠ : الرَّهْبِ)(٢) أى من الفزع. والاسم الرّهبى والرهبى ـ ويمدّان ـ والرّهبوتى.
ورهبوت خير من رحموت : أى لأن ترهب
الصفحه ١٩٩ : ء : الطبيعة ساحرة. وسمّوا الغذاء سحرا من حيث إنّه يدقّ ويلطف تأثيره. قال
تعالى : (بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ
الصفحه ٢٢٦ :
و (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
مُسْفِرَةٌ)(١). والرّسول والملائكة والكتب مشتركة فى كونها سافرة عن
القوم ما
الصفحه ١٦٤ : ، ومعلوم أنّ الله تعالى يسأل عباده؟.
قيل : إنّ ذلك
سؤال لتعريف القوم وتبكيتهم ، لا لتعريف الله تعالى
الصفحه ١٥٤ : )(٢) أى شكّ وجور عن الحقّ. وقوم زاغة عن الشىء أى زائغون ؛
كالباعة للبائعين. وأزاغه عن الطّريق : أماله عنه
الصفحه ٤١ : الرّجفة
إمّا بالفعل وإما بالقول. وأرجف القوم : خاضوا فى الأخبار السّيّئة من أمر الفتن
ونحوها.
والرّجل
الصفحه ٢٠٧ :
أبو عبيدة أى أظهروها. وأنكر عليه الأزهرىّ ، وقال : إنّما يقال أشرّوا
بالمعجمة إذا أظهروا