الصفحه ٢٨٤ : وكسرها (٤). والألف فى (سَيْناءَ) بالفتح ليس إلّا للتأنيث ، لأنّه ليس فى كلامهم فعلال. وفى
(سِيناء) بالكسر
الصفحه ١٩٧ : ء النّفاية والسّقاطة.
ويقال : انتفخ
سحره ، وانتفخت مساحره : إذا ملّ (٢) وجبن. وانقطع منه سحرى ، أى يئست منه
الصفحه ١٥١ : فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ
التَّقْوى)(٥).
وقد وردت
الزّيادة على وجوه مختلفة فى القرآن :
كزيادة نفرة
قوم
الصفحه ١٥٢ : خسار
ثمود : (فَما تَزِيدُونَنِي
غَيْرَ تَخْسِيرٍ)(٤).
زيادة قوّة قوم
عاد : (وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً
إِلى
الصفحه ٤٨٩ : استوى فيه الواحد والجمع فى عامّة كلامهم ، قال تعالى : (إِنَّ هؤُلاءِ ضَيْفِي)(١) ، وقال تعالى
الصفحه ٥٠٦ : الطّعام ، أى فى البرّ. وعن الخليل أنّه العالى من كلامهم
، يعنى تسميه البرّ بالطعام. وفى حديث أبى سعيد
الصفحه ١٨٠ : (٣) مثانى لأنّها تثنّى فيها القصص.
والسّبع
والسّبع والسّبع سمّى به لتمام قوّته ، وذلك ؛ لأنّ السّبع من
الصفحه ١٨٥ : مدائن قوم لوط.
وقوله تعالى : (لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ
سَبِيلٌ)(٧) ، كان أهل الكتاب إذا
الصفحه ٢٤٥ : .
والإسليح : نبت
إذا أكلت [منه] الإبل سمنت وغزر لبنها ، كأنما سمّى لأنّها إذا أكلت [منه] أخذت
السّلاح
الصفحه ٤٧٥ : ، فألزم الضّعف التّوحيد ؛
لأنّ المصادر ليس سبيلها التثنية والجمع. قال : والعرب تتكلم بالضّعف مثنىّ
فيقولون
الصفحه ٢٦٢ : فى اللسان ـ.
اذا نزل السماء بأرض قوم
رعيناه وان كانوا غضابا
الصفحه ٤٧٣ : للرّجل
إذا استكان وخضع وذلّ : ضرع وضرع ، وضرع ضرعا وضراعة. وقوم ضرع.
وتضرّع إلى
الله تعالى : ابتهل
الصفحه ١٣٨ :
والزّمرة ـ بالضّم
ـ : الجماعة من النّاس ، والجمع زمر ، لأنها إذا اجتمعت كان لها زمارا وجلبة
الصفحه ٣٨٥ : : اتّبعوا (٢) صبغة الله.
وإنّما سمّيت
الملّة صبغة لأنّ النّصارى امتنعوا من تطهير أولادهم [إلا بصبغهم
الصفحه ٤٧٤ :
٨ ـ بصيرة فى ضعف
الضّعف والضعف
: خلاف القوّة. وقد ضعف وضعف ـ الفتح عن يونس ـ فهو ضعيف. وقوم