الصفحه ٤٧٠ : الحادي عشر
: في نقل الحديث بالمعنى
اختلف الناس في
أنّه هل يجوز نقل الحديث المروي عن النبي بالمعنى
الصفحه ٤٣ :
وعن الحادي عشر :
بأنّ الطهارة لم تجب على الواحد منّا لأجل وجوب الصّلاة عليه ، وكيف يكون كذلك ،
وهو
الصفحه ١٥٢ :
العوام والصبيان
والمجانين ؛ بل بعض مؤمني كلّ عصر ، وهو المعصوم.
الحادي عشر :
الإيمان عبارة عن
الصفحه ٣٥ : إنّما يتحقّق فيما لم يفعل ، وما
فعل كيف ينسخ؟
الحادي عشر :
الطهارة انّما تجب لوجوب الصلاة ، ومع ذلك
الصفحه ١١٦ :
المبحث الحادي عشر
: في أنّ النقصان هل هو نسخ أم لا؟
اتّفق الناس كافّة
على أنّ النقصان من العبادة
الصفحه ١٧٣ : العاشر : ما
تقدّم.
وعن الحادي عشر :
انّ الخطاب للجميع فيكونون عدولا لا أكثرهم خاصة.
سلّمنا ، لكن إذا
الصفحه ٢١٨ :
المحصول : ٢ / ٨١ ، المسألة الخامسة ؛ والآمدي في الإحكام : ١ / ٣٠٧ ، المسألة
الحادية عشرة.
(٢) في
الصفحه ٣١٤ : .
الحادي عشر : نمنع
ظهور المقالات الحادثة ووقته ، لجواز أن يضع الواحد مقالة ويذكرها لجماعة قليلين ،
وكلّ
الصفحه ٤٩٩ :
المقصد الحادي عشر
في القياس
وفيه فصول :
الصفحه ٢٢٢ : رواه الفريقان في عشرات المصادر من طرق مختلفة مع اختلاف في
الألفاظ ولكنّ المضمون واحد ، نذكر منها ما يلي
الصفحه ٦٢٤ : ». (٤)
وكقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حقّ محرم وقصت به ناقته : «لا تقربوه طيبا فإنّه يبعث
يوم القيامة ملبّيا
الصفحه ٥٤٩ :
طوّلوا في هذا الباب واستدلّوا بالكتاب والسنّة والإجماع والمعقول ، ونحن نبيّن
قصور أدلّتهم إن شاء الله
الصفحه ٦٢٥ : ء الإلصاق ، وذات العلّة لمّا اقتضت وجود المعلول حصل معنى الإلصاق فحسن
استعماله فيه مجازا.
واعلم أنّا قد
الصفحه ٧٩ : : ١ / ٥٥٧.
(٤) الحشر : ٧.
(٥) الأعراف : ١٥٨.
(٦) تقدّم تخريج
الحديث في الجزء الثاني : ص ٣٢٢.
الصفحه ٢٨٤ : النعمان ، كان نحيف الجسم أصيب بالجدري صغيرا فعمي في السنة الرابعة
من عمره ، وقال الشعر وهو ابن إحدى عشرة