الصفحه ٤٠٣ : التورية.
وما ذكروه في قول
القائل : لأكذبنّ غدا فمندفع أيضا ، لأنّ قوله : لأكذبنّ غدا عزم على الكذب
الصفحه ٤٥١ : ، وأمّا بطلان التالي فظاهر.
الثالث : أنّ
اليهود قد تواتروا بنقل (٢) قول موسى عليهالسلام تمسّكوا بالسبت
الصفحه ٤٥٧ : بالضرورة.
قال
:
وآيات الغيب
متواترة كآيات التحدّي. قوله (٣) : «المنجّمون يخبرون به». قلنا : لا نسلّم
الصفحه ٤٧٦ : (٢) كاف في القرب إلى الصلاح ، وهو حاصل كلّ وقت.
قوله : يجوز
اشتمالها على مفسدة مجهولة. قلنا : القبائح
الصفحه ٤٨٣ :
القول. ولأنّه لا
يبقى بقوله وثوق (١) ، ولقوله تعالى : (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٥٧١ : فبطل قول النظام.
أقول
:
لمّا بيّن إعدام
العالم ذكر الخلاف في كيفيّته ، فقال قوم (١) : إنّ الله
الصفحه ٥٧٢ :
ويبطل (١) قول بشر خاصّة بأنّ البقاء عرض ، والعرض مفتقر إلى المحلّ.
وبهذا أيضا يبطل
قول
الصفحه ٦٤٠ : ........................................................... ٣٦٨
الله تعالى واحد................................................................ ٣٧١
إبطال قول
الصفحه ٧٩ :
للسيّد المرتضى ٢ : ٤٨١ ، معارج الأصول للمحقّق الحلّي : ١٣٨.
(٣) في «ب» : (واحتجّ).
(٤) قوله : (وإثبات
الصفحه ٨٦ : خروج الواجب (٢) عن كونه واجبا أو التكليف بما لا يطاق ، والتالي بقسميه
باطل ؛ فالمقدّم مثله.
[ردّ قول
الصفحه ١٢٤ : : أمّا المكان
فإنّه موجود. قوله : «إمّا أن يكون جوهرا أو عرضا».
__________________
(١) في
الصفحه ١٣٠ : متحرّك ولا ساكن.
[إيرادات على
أدلّة حدوث الحركة]
قال
:
قوله : إن لم يوجد
أزلا كان حادثا ممنوع لجواز
الصفحه ١٣١ :
قال
:
قوله : مسبوقة
بالعدمات. قلنا : هذا بناء على وجود الأزل وليس ، وإنّما هو أمر تقديريّ
الصفحه ١٤٠ :
قال
:
قوله : يجوز حدوث
كلّ فرد ونمنع حدوث الكلّ أو الكلّيّ. قلنا : محال فإنّ (١) الكلّ متقوّم
الصفحه ١٤٢ : (٢) فرضيّة قد ثبت لها الوجود (٣) وحصل فاستلزم التفاوت فيها التناهي.
قال
:
قوله : لا نسلّم
ثبوت السكون