الصفحه ١١٧ :
يصدق لا شيء من
الضاحك بباك بالضرورة ما دام ضاحكا لا دائما ، وكلّ إنسان ضاحك بالضرورة الوقتيّة
مع
الصفحه ٤٥٣ : ءة ابن مسعود من
الآحاد لا تعارض المتواتر. سلّمنا ، لكن ابن مسعود أنكر كونهما قرآنا لا نزولهما ،
ونحن
الصفحه ١٥ : : كان من فضلاء العصر وأعلمهم بالمنطق ، وله تصانيف
كثيرة ، قرأت عليه شرح الكشف إلّا ما شذّ ، وكان له خلق
الصفحه ٤٥٢ :
وعن الاعتراض
بالوجهين على الدور (١) من حيث الإجمال ومن حيث التفصيل :
أمّا من حيث
الإجمال فلأنّه
الصفحه ٢٢٦ :
يكون ممكن الثبوت.
فذهب جماعة من
المعتزلة كأبي علي (١) وأبي هاشم وأبي يعقوب الشحّام (٢) وأبي الحسين
الصفحه ١٦ :
ابن
جهيم : هو محمّد بن عليّ بن محمّد بن جهيم الأسدي الربعي الملقّب
بمفيد الدين ، كان من أجلّة علما
الصفحه ٤٥٥ : ، والقراءات من عند الله تعالى فإنّه نقل عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال (٢) : إنّ القرآن انزل على
الصفحه ٢٥٥ : مقدور واحد]
قال
:
سؤال للمعتزلة غير
أبي الحسين : لا يقدر على (٤) مقدور العبد وإلّا لصحّ (٥) منه
الصفحه ٢٦٥ : الكراميّة من المتكلّمين ، وفي إعجاز القرآن للباقلاني : ٦٣ عن
أتباع الشيخ الأشعري.
(٢) في «ف» : (من
الصفحه ٤٣٥ : (١) ، وهو القرآن بالتواتر ، وهو معجزة ، ولإخباره عن الغيب
كقوله : (وَهُمْ مِنْ بَعْدِ
غَلَبِهِمْ
الصفحه ٤٥٧ :
المعدوم ، مع أنّ
المعدوم يستحيل إعادته ، ولأنّه لو تكلّم شخصان بالقرآن يكون العرض (١) الواحد قائما
الصفحه ١٤ : مذهب الإماميّة ، وكان أشرف من شاهدناه في
الأخلاق. وقال في إجازته لبني زهرة : قرأت عليه إلهيات الشفا
الصفحه ٤٨١ : بالضرورة ، فلا بدّ من حافظ يحفظ الشرع و (٦) يوصله إلينا (٧) ، والحافظ للشرع إمّا أن يكون هو القرآن أو
الصفحه ٤١٥ : إرادة من يجب طاعته على جهة الابتداء ما فيه مشقّة
بشرط الإعلام.
أقول
:
هذا حدّ التكليف
عند المعتزلة
الصفحه ٦١٦ : مرتضى مطهري ، من منشورات
كليّة الالهيات والمعارف الإسلاميّة في طهران.
٥٧ ـ تصحيح اعتقادات
الإماميّة