الصفحه ١٨٧ : ء كأفلاطون وغيره من
القدماء بأنّ المكان عبارة عن البعد المفطور (٦) ، ولهم خلاف في أنّ ذلك البعد هل يجوز خلوّه
الصفحه ٤٠٠ : الحرام لا غير.
وقد اختلف الناس
في أنّ الأشياء هل هي حسنة أو قبيحة بهذا المعنى عقلا أم لا؟ فذهبت
الصفحه ٤٢٢ : أنّها تتوقّف على أمر فلو لم يفعله لنقض (٤) غرضه.
أقول
:
اختلف الناس في
أنّ اللطف هل هو واجب أم لا
الصفحه ٥٦٥ : عدم العالم في أنّه هل يعدم أم لا؟
فذهب الجمهور إلى
أنّه يعدم ، وذهب أبو الحسين البصري وجماعة إلى
الصفحه ٥٨٤ :
أقول
:
اختلف الناس في
استحقاق الثواب والعقاب هل هو عقليّ أو سمعيّ؟ فذهبت المعتزلة إلى أنّه عقليّ
الصفحه ٢٩٧ : بالمعلومات (٣) المختلفة هل هو مختلف؟ فقال قوم باختلافه ، وآخرون جوّزوا
عدم الاختلاف ، والحقّ أن نقول : إن كان
الصفحه ٣٢٥ :
الإدراك هل هو
زائد على العلم أم (١) لا؟ والنزاع إنّما وقع فيه.
واعلم أنّ الأولى
نفي الزائد على
الصفحه ٢١٣ : الماهيّة مرّات غير متناهية أو تقدّم الشيء
على نفسه أو افتقر.
أقول
:
اختلف الناس في
أنّ الوجود هل هو
الصفحه ٣٨٧ : هل هي وجوديّة (٣) أم لا؟ فذهبت الأشعريّة إلى أنّها امور وجوديّة ، وهو مذهب
جماعة من المعتزلة ، وعند
الصفحه ٤٠٤ : على
القول بالحسن والقبح العقليّين ، وهو (٦) أنّ الأشياء هل هي حسنة أو قبيحة لذواتها أو لوجوه
واعتبارات
الصفحه ٤٢٩ :
أقول
: اختلفت العدليّة
في أنّه هل يجوز أن يمكّن الله تعالى الظالم من الظلم ولا عوض له في الحال
الصفحه ٥٥٨ :
أقول
: اختلف الناس في
أنّه هل يمكن أن يخلق الله تعالى عالما آخر غير عالم الأفلاك والعناصر؟ فأثبته
الصفحه ٣٤٠ : وجوديّا لزم التسلسل ، فلم يبق إلّا
الوجود ، والله تعالى موجود فيجب أن يصحّ رؤيته.
الثانية : نقليّة
، وهي
الصفحه ٤٢٨ :
والأقرب إلى
الصواب الأوّل.
قال
:
وهو واجب إذ الألم
بدونه ظلم.
أقول
:
ذهبت المعتزلة إلى
أنّ
الصفحه ٢١٧ :
وعدمه]
قال
:
سؤال : الوجود
مشترك لعدم الواسطة بين النقيضين.
أقول
:
اختلف الناس في
أنّ الوجود هل