الصفحه ٣٢٩ : مغايران
للبقاء ، فلا يلزم من كون الصفة باقية لأجل بقاء الذات كونها عالمة بعلم الذات ،
وأيضا الفرق حاصل بين
الصفحه ٣٣٠ :
الثالث ، وتقريره : أن نقول : الصفات باقية ببقاء آخر ، ويكون ذلك البقاء قائما
بذات الله تعالى ، فإنّ
الصفحه ٥١٨ :
من أضلاع المثلّث
فإنّه أقصر من الخطّين الباقيين وإن لم يسع (١) للجزء لزم انقسام الجزء وهو المطلوب
الصفحه ٥٠ : منها أربع وهي
نسخة «ب» «د» «ر» «س» وأنّ باقي النسخ فيها نقيصة ، وقد بيّنا ذلك عند وصفنا لها
وقد كانت
الصفحه ٧٦ :
وأولى من قول من
قال : النظر ترتيب علوم (١) لأنّه يخرج منه ترتيب باقي الاعتقادات ، إلّا أن يؤخذ
الصفحه ١٠٩ : السبع الباقية من الثلاثة عشر بعضها ببعض ، أو كون إحدى
السبع كبرى وكون إحدى الوصفيّات الأربع صغرى وكلاهما
الصفحه ١٢٥ : تقديريّا ، وأمّا الحصر فإنّه
ظاهر ، فإنّ الجسم الباقي لا يخلو عن أحد هذين ، على أنّ هذا النقض نافع للمستدلّ
الصفحه ١٦٧ : الظنّ.
السادس عشر :
النظر وقد مضى ، وهو غير باق.
__________________
(١) حكاه المصنّف في
كشف المراد
الصفحه ١٨٦ : ضدّ السكون
في ضدّ ذلك النوع وكذلك الباقيان.
[البحث في المكان]
قال
:
والمكان قيل :
إنّه
الصفحه ٢٢٠ : اعتقاد الجوهريّة والعرضيّة
والتجرّد ، واعتقاد الوجود باق في الأحوال بأسرها ، فدلّ ذلك على أنّه وصف مشترك
الصفحه ٢٤١ : على الباقي ذلك
بخلاف العلم المتعلّق بالشيء المخصوص على ما هو به ، فلا يصحّ نسبته إلى جميع
الأشياء نسبة
الصفحه ٢٦٥ :
كانت متقدّمة على
الفعل لكانت باقية ، أمّا إنّ القدرة عرض فظاهر لافتقارها إلى محلّ يقوم فيه ،
وأمّا
الصفحه ٢٦٦ : (٩) الباقي فشرط (١٠) طريان الضدّ انتفاء الضدّ الأوّل.
__________________
(١) في «د» : (فعل).
(٢) في
الصفحه ٢٦٩ : بأعراض غير باقية تنتفي لذاتها (٣) وينتفي هذا العرض لانتفائها ، وأبو الحسين قد ادّعى
الضرورة في صحّة بقا
الصفحه ٢٧١ : فهو باق بالضرورة.
لا
يقال : إنّه يعدم
لانتفاء شرطه وهو البقاء بأن لا يفعله الله تعالى (٢).
لأنّا