الصفحه ١٥٠ : تأكيد وبيان (إِلَّا مَنْ تابَ) بالتّوبة العامّة النّبويّة على يد نبىّ (ص) أو خليفة نبىّ
(ص) (وَآمَنَ) اى
الصفحه ٩ : والنّجوم ، وقيل :
سمّى إدريس لكثرة دراسته ولعلّه كان في لغتهم بهذا المعنى والّا فان كان عربيّا
مشتقّا من
الصفحه ٨١ : (ص) ، وبحقيقة الدّين الّتى كانت معطّلة في كلّ شريعة ،
وبالملّة الّتى كانت مرتفعة في زمان كلّ نبىّ وبعده
الصفحه ١٥٣ :
زَوْجٍ) من المعدن والنّبات والحيوان والإنسان (كَرِيمٍ) صفة بيانيّة فانّ كلّا منها من جهة يكون كريما على
الصفحه ١٦٩ :
(لا تَخَفْ إِنِّي لا
يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ) يعنى انّ الخوف ليس الّا من بقايا الانانيّة
الصفحه ١٩٥ :
الخلق الّا خمسة أنوار ، نور محمّد (ص) ونوري ونور فاطمة (ع) ونور الحسن ونور
الحسين (ع) ومن ولّده من
الصفحه ٢٥٧ : لم يفعلوه ولم يكن
فيهم ، أو المقصود انّ إيذاء المؤمن ليس الّا امرا باطلا وكلّ باطل كذب وبهتان
الصفحه ٢٢٨ : الحكم وبين ذكر المحسنين ، وللاشارة الى انّ المحسن ليس الّا من آمن
وعملوا الصّالحات (لَهُمْ) لا لغيرهم
الصفحه ٢٣٥ :
بِآياتِنا
إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ) اى غدّار فانّ الختر الغدر أو اقبحه والخديعة (كَفُورٍ) كثير السّتر
الصفحه ٢٤٢ :
بمن باع معه احدى
البيعتين من سائر فعليّاته الّتى تنسب اليه وتكون نفسه عبارة عنها فالنّبىّ يكون
الصفحه ٢٧٢ : ممّا آتيناهم ، وليس التّكذيب
لامثالك الّا من جهة الحسد عليهم ، أو المعنى ما بلغ الرّسل (ع) معشار ما
الصفحه ٣١٠ : ثُمَّ أَنابَ)
روى عن النّبىّ (ص)
انّ سليمان (ع) قال : يوما في مجلسه لاطوفنّ اللّيلة على سبعين امرأة تلد
الصفحه ١٨٠ : مرافقا فهذا علم الغيب الّذى
لا يعلمه الّا الله ، وما سوى ذلك فعلم علّمه الله نبيّه (ص) فعلّمنيه ودعا لي
الصفحه ١٩٢ :
وتحريفها فليس اخبارك عنهم الّا بالوحي الّذى ليس الّا للرّسول (وَلكِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ) لك فاخبارك يكون
الصفحه ١٩٩ : أو هذه الكلمة (إِلَّا الصَّابِرُونَ) عن الدّنيا وآمالها فانّ المبتلى بالدّنيا وآمالها يكون
اصمّ من