الصفحه ٢٥٤ :
كانت النّساء
يبرزن في الملل الباطلة للرّجال من غير حجاب ولا شكّ انّ دواعي الرّيبة تكون أكثر
إذا
الصفحه ٨٦ : من ذلك ويقولون واذن لننازعنّ ولا نرضى طاعته أبدا
وكان رسول الله (ص) يضيق به فأنزل الله عزوجل (ادْعُ
الصفحه ٣١٧ :
١٠٣
اعلم (اشارة الى مراتب السّلوك)
٢٤٧
شرح في نفخ الصّور
١٠٣
فضيلة
الصفحه ٦٤ : قدّرنا لهم ذلك ومنّا لغو
متعلّق بسبقت أو مستقرّ حال من الحسنى وعلى المعنى الاوّل كان من غلب على فعليّاته
الصفحه ١٢٠ :
ونوره المنبسط على
جميع الأشياء وبها يخرج الأشياء من اللّيس المحض الى الايس ، ومن العدم الى الوجود
الصفحه ١٧٤ :
ان يضربوا لبنات
الذّهب ولبنات الفضّة ففعلوا ثمّ أمرهم ان يبسطوا من موضعه الّذى هو فيه الى بضع
الصفحه ٦٧ : (وَتَرَى النَّاسَ
سُكارى) زائلى العقول من غاية الحيرة والوحشة (وَما هُمْ بِسُكارى) حتّى يكونوا ملتذّين
الصفحه ٤٣ :
جميع ما في الصّحف
الاولى من العقائد والأخلاق والعبادات والسّياسات والحال انّ محمّدا (ص) أمّيّ لا
الصفحه ٢٤٢ :
بِبَعْضٍ) في ذلك من الأقرباء الرّوحانيّة (فِي كِتابِ اللهِ) اى القرآن أو مطلق كتبه المنزلة من السّماء أو في
الصفحه ٥٣ :
(فَلا يَرَوْنَ أَنَّا
نَأْتِي الْأَرْضَ) برسلنا (نَنْقُصُها مِنْ
أَطْرافِها) باذهاب النّفوس
الصفحه ٣ : خرج عليهم
وامتنع من كلامهم علموا اجابة دعائه فسّروا به (فَأَوْحى إِلَيْهِمْ) أومى إليهم ، وقيل : كتب
الصفحه ١٣٥ : منزّل من مقام
الإطلاق الى مقام التّقييد ومحتاج الى تعمّل شديد من قبل من ينزّل عليه بخلاف سائر
الكتب
الصفحه ٧٦ :
لقى امامه بملكه
أو ملكوته ينسلخ من تعلّقاته ، وفي الاخبار اشارة ما الى كلّ (وَلْيُوفُوا
الصفحه ٩٨ : توجّهوا الى غيرهم أو أطاعوا
غيرهم أو اتّبعوا أهواءهم (وَالَّذِينَ
يُؤْتُونَ ما آتَوْا) يعطون ما أعطوا من
الصفحه ١٤٥ :
الأنبياء
والأولياء (ع) وقبض جملة الخلق أيضا محسوس فانّ المكوّنات كلّها من اوّل خلقتها
الّتى هي مدّ