الصفحه ١٩٢ : بهذه الكرامة ثمّ قال عزوجل لمحمّد (ص) : قل : الحمد لله ربّ العالمين على ما اختصّنى
به من هذه الفضيلة
الصفحه ٢٦٨ : تَسْتَقْدِمُونَ وَقالَ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ) من الكتب
الصفحه ٢١٠ :
من كتب السّابقين (مِنْ قَبْلِهِ) اى من قبل القرآن (مِنْ كِتابٍ وَلا
تَخُطُّهُ) اى القرآن أو الكتاب
الصفحه ٢٠٥ : الآفاق
والأنفس وأعظمها الآيات العظمى من الأنبياء والأولياء (ع) والآيات التّدوينيّة من
الكتب السّماويّة
الصفحه ٢٧١ : آتَيْناهُمْ مِنْ كُتُبٍ
يَدْرُسُونَها) يقرءونها حتّى ينسبوا صحّة مذهبهم وانكار مذهبك الى تلك
الكتب (وَما
الصفحه ١٠٨ : ، وامّا السّادس
فمجنون مغلوب على عقله سقط منه التّكليف ، وتفصيل الزّانيين وحكمهما يطلب من الكتب
الفقهيّة
الصفحه ١٩٦ : إشارات الى هذا التّعريض والتّأويل من أراد الاطّلاع فليرجع الى
المفصّلات من كتب التّفاسير والاخبار
الصفحه ٢٨٢ : مطلق احكام النّبوّات من احكام نوح وهود وصالح وإبراهيم وموسى وعيسى (ع) ومطلق
الكتب السّماويّة من صحف
الصفحه ٢٤٣ :
الالهىّ النّازل
إليكم من القرآن والكتب السّالفة (وَإِذْ أَخَذْنا) عطف على في كتاب الله أو على في
الصفحه ٢٥٥ : ، فانّ من قالها بعد العصر كتب
الله عزوجل له مائة الف حسنة ومحا عنه مائة الف سيّئة ، وقضى له بها
مائة الف
الصفحه ١٦٣ : المقابل للصّدر والنّفس فانّ
الولاية في القلب كما انّ الرّسالة وأحكامها وكتبها في الصّدر (لِتَكُونَ مِنَ
الصفحه ١٩٤ : يكونوا راجعين اليه
وآخذين منه. روى في الكتب المعتبرة عن الكاظم (ع) انّه سئل : أكان رسول الله (ص)
محجوجا
الصفحه ٢١٧ : لتفرّقهم اجمالا (وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ) من احبره إذا سرّه أو أنعم عليه
الصفحه ١٤٠ : قولهم ، نحن أشرف حالا منه من حيث تربية الآباء وتعليم المعلّمين
واكتساب الفضائل الانسانيّة فانّا قد
الصفحه ٨١ : فضائله (وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا) بالرّدّ والابطال والمنع والجحود (مُعاجِزِينَ) من عاجز عدوّه إذا