الصفحه ٩٧ : أممكم لكنّه تعالى لمّا جمع في حكاية الخطاب أو جمعهم
في أصل الخطاب في العوالم العالية جمع الأمم أيضا في
الصفحه ٢٩٩ : الآخرين والمعنى تركنا عليه في جميع
العوالم ذلك وهذا معنى قول الأنبياء (ع) اجعل لي لسان صدق في الآخرين
الصفحه ٢٩٥ : (إِنَّا زَيَّنَّا
السَّماءَ الدُّنْيا بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ) جواب سؤال مقدّر في مقام التّعليل ، أو في مقام
الصفحه ٧١ : (إِلَى السَّماءِ) سماء بيته ليخنق نفسه (ثُمَّ لْيَقْطَعْ) نفسه بالاختناق (فَلْيَنْظُرْ هَلْ
يُذْهِبَنَّ
الصفحه ٢٣٦ : في ما مضى (أَفَلا تَتَذَكَّرُونَ يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ) اى ينزّل الأمر
الصفحه ٢٦٢ :
حالكونه ناشئا من
حركات السّماء وتأثّرات الأرض أو من الحوادث الآتية؟ على اختلاف تفسير ما بين
أيديهم
الصفحه ٤٦ : دعواهم حتّى جعلناهم حصيدا خامدين (وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ
وَما بَيْنَهُما لاعِبِينَ) غير
الصفحه ٩٣ : طَرائِقَ) جمع الطّريقة بمعنى السّماء لانّ كلّ سماء طريقة ومطارقة
اى مطابقة للأخرى ، أو لانّ السّماوات مسير
الصفحه ٧٧ : خَرَّ مِنَ السَّماءِ) تشبيه للمعقول بالمحسوس لانّ الإنسان من سماء الإطلاق
وبالاشراك والتّقيّد ينزّل عن
الصفحه ٨٤ :
السَّماءِ ماءً) تقرير لعلوّه وكبره واحاطة علمه وسمعه وبصره (فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً) لا يخفى
الصفحه ١٣٩ : (وَأَحْسَنُ مَقِيلاً) مستراحا من هؤلاء في الدّنيا أو ليس التّفضيل مرادا (وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّماءُ) عطف على
الصفحه ١٧٩ : الْخَلْقَ ثُمَّ
يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ) بتسبيب الأسباب السّماويّة من اشعّة الكواكب
الصفحه ٢٦١ : مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ) سماء الأرواح وارض الأشباح فانّ الإنسان من اوّل الخلقة
متوجّه الى عالم
الصفحه ٤٧ : الْأَرْضِ) يعنى هذه حال من في السّماء من انّهم لا يدّعون الآلهة
لأنفسهم ولا ينبغي لهم لانّهم عباد أذلّاء تحت
الصفحه ٥٠ : ومنافعهم ودفع مضارّهم والى بلادهم الصّوريّة
ومواطنهم الحقيقيّة (وَجَعَلْنَا
السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً