الصفحه ١٤٨ : منقطعة عن سابقها والسّماء اعمّ من هذه
السّماء المشهودة وعوالم الأرواح وسماواتها ، والبرج بمعنى الرّكن
الصفحه ٦٤ : انّ الّذين سبقت على وجودهم الطّبيعىّ في العوالم
العالية لانتفاعهم منّا الحسنى الّتى هي الولاية بان
الصفحه ١٢٠ : المعتبر في صدقها هي المعاني المطلقة الحاصلة في جميع العوالم وجميع
المراتب من دون اعتبار خصوصيّة من
الصفحه ٢٧٤ : والرّؤيا وإصلاح أمورهم وجبران نقائصهم وإخراج نفوسهم من القوى
الى الفعليّات (أُولِي أَجْنِحَةٍ) بحسب العوالم
الصفحه ٣١ : وهلك ، أو سقط من سماء الانسانيّة الى الأرض
السّابعة الّتى هي دار الجنّة والأشقياء.
اعلم ، انّ الله
الصفحه ٢١٨ :
أهلهما واستعداد للتّرقّى عن هذا العالم والحركة الى السّماء أو الى عوالم الأرواح
من العناصر الّتى لا شعور
الصفحه ٢٧٧ : الله عن ذلك علوّا كبيرا. فنقول : بيان ذلك يستدعى تحقيق العوالم
وبيان حقيقة كلّ عالم وبيان انّ العوالم
الصفحه ١١ : عوالمها الّتى حدّدوها تارة
بسبعين الف عالم ، وتارة بألف الف عالم دوريّة ، وكلّ من عوالمها كرويّة لكنّ
الصفحه ٧٤ :
العوالم العالية من العوالم الملكوتيّة والجبروتيّة من النّفوس والعقول ، فمن سمع
في تلك العوالم بتلك الآذان
الصفحه ٢٧٨ :
صفّا ، والثّانية
هي عوالم النّفوس الكلّيّة والجزئيّة المعبّر عنها بالمدبّرات امرا ، والملائكة
الصفحه ١٢ : (لَهُ ما بَيْنَ أَيْدِينا)
اى الدّنيا أو
عوالم الآخرة (وَما خَلْفَنا) يعلم بالمقايسة (وَما بَيْنَ ذلِكَ
الصفحه ١٦٤ : الشّياطين عالمهم ظلمانىّ أسفل العوالم
والقرآن ومحمّد (ص) والملائكة عالمهم نورانىّ أعلى العوالم فاذا وصل
الصفحه ٣٠ : انّ الوجود
وصفاتها بمنزلة الأنهار الجارية من الغيب الى عوالم الإمكان وانّ كلّ مرتبة عالية
من العالم
الصفحه ٨٧ : الملائكة رسلا مرسلا الى الأنبياء والأوصياء (ع) والى العوالم من
عالم الطّبع والملكوتين لتدبير أمورها وقضا
الصفحه ٨٨ : من قبل القرآن أو من قبل هذا
العالم في العوالم العالية (وَفِي هذا) الزّمان أو القرآن أو العالم