الصفحه ٢٤٩ : واحد من سمّى له زينب بنت جحش وهي يومئذ تحت زيد بن حارثة
فأخفى (ص) اسمها في نفسه ولم يبده لكي لا يكون
الصفحه ٢٥١ : مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ
اللهُ عَلَيْكَ وَبَناتِ عَمِّكَ وَبَناتِ عَمَّاتِكَ وَبَناتِ خالِكَ
الصفحه ٢٨٠ : : بلى ، قد فسّره لرجل واحد وفسّر للامّة شأن ذلك الرّجل وهو
علىّ بن ابى طالب (ع). اعلم ، انّه تعالى جعل
الصفحه ٢٩٩ : كلّهم بعد نوح (ع)
من ولد نوح فالعرب والعجم من أولاد سام بن نوح والتّرك والصّقالبة والخزر ويأجوج
ومأجوج
الصفحه ٨ : لانّ تشريف إبراهيم (ع) في انظارهم كان بإسحاق ويعقوب (ع) لانّ
أنبياء (ع) بنى إسرائيل كانوا منهما
الصفحه ٩ : ايّام وقيل : انّ إسماعيل بن إبراهيم (ع) مات قبل إبراهيم (ع)
وهذا إسماعيل بن حزقيل بعثه الله الى قومه
الصفحه ٩٨ : نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ) وانّما نسب الفعل هاهنا إليهم للاشعار
الصفحه ١٥٥ : ؟ ـ فقال : هي ان عبّدت بنى إسرائيل أو ان عبّدت بنى
إسرائيل تمنّه علىّ سواء كانت في معنى الاستدراك وفي معنى
الصفحه ١٦٣ : بمعانيه واحكامه أو قرآن ولاية علىّ (ع)
(عُلَماءُ بَنِي
إِسْرائِيلَ) فانّ أنبياء بنى إسرائيل اثبتوا في
الصفحه ١٦٤ : أفرأيت (الى
الآخر) نزلت في بنى أميّة وانّ رسول الله (ص) رآهم في منامه يصعدون منبره بعده
يضلّون النّاس عن
الصفحه ١٦٥ : الطّعام ثمّ انذرهم فقال : يا بنى عبد المطّلب انّى انا النّذير إليكم من الله
عزوجل والبشير فأسلموا وأطيعونى
الصفحه ١٧٠ : ذلك
عبّاد بنى إسرائيل وعلماؤهم ، فأوحى الى داود (ع) ان خذ عصا المتكلّمين وعصا
سليمان (ع) واجعلهما في
الصفحه ١٩٢ :
يَتَذَكَّرُونَ) بمبدئهم ومعادهم وثوابهم وعقابهم عن النّبىّ (ع) لمّا بعث
الله عزوجل موسى بن عمران واصطفاه نجيّا
الصفحه ١٩٩ : موسى (ع)
بأهله بأخيه هارون (ع) وبنيه فخسف به وبأهله وماله ومن وازره من قومه ، وقيل : دعا
قارون امرأة من
الصفحه ٢٣٠ : (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ) (الى قوله) (يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ) (الآية) كان
معترضا للاشعار بالاهتمام بأمر