الصفحه ١٤٢ : وَأَصْحابَ
الرَّسِ).
حكاية أصحاب
الرّسّ
الرّسّ البئر
المطويّة بالحجارة واسم لبئر كانت لبقيّة من ثمود
الصفحه ٣١٧ :
٢٧٣
سورة الفرقان
١٣٤
تحقيق البداء
٢٧٦
حكاية اصحاب الرّس
الصفحه ٥٩ : من ولد عيص بن اسحق (ع) استنبأه
الله وكثّر ماله وولده فابتلاه الله بهلاك أولاده بهدم بيت عليهم وذهاب
الصفحه ٢٤٠ : وتعظيم لشأنه (اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ
وَالْمُنافِقِينَ) قيل : نزلت في ابى سفيان وعكرمة بن
الصفحه ٣٠٤ :
(مُبِينٌ) واضح أو موضح أنكر قولهم لربّنا البنات ، والملائكة بنات
الله ، ثمّ أنكر نسبة الانوثة الى
الصفحه ١١١ : رجلا مع امرأته ، وفي خبر انّ عويمر بن ساعدة العجلانىّ
رأى ذلك وجاء الى رسول الله (ص) وتلاعنا ، وفي خبر
الصفحه ١٥٨ : بمعنى الهوان أو من الخزاية بمعنى الحياء (يَوْمَ يُبْعَثُونَ يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ) فانّ
الصفحه ٣٠٣ : السّالفة ومكذّبيهم ومصدّقيهم
وأنبيائهم (ع) (الْبَناتُ) اللّاتى هنّ اخسّ الأولاد (وَلَهُمُ الْبَنُونَ
الصفحه ٢٦٣ : يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ ما لَبِثُوا فِي الْعَذابِ الْمُهِينِ)
روى عن الرّضا (ع)
: انّ سليمان بن داود (ع) قال ذات
الصفحه ٣١ : فأسرى موسى (ع) بنى إسرائيل ووصل الى البحر وضرب بعصاه البحر
فأظهر لهم طريقا يبسا فدخل هو وقومه ولحقهم
الصفحه ١٥٤ : ء (مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ) يعنى أطلق من الحبس من كان محبوسا بأمرك ومن الاستعباد من
تستعبدونه (قالَ) مستأنف
الصفحه ١٨٦ : نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ) يعنى بعد ما استوى وذلك انّ بنى إسرائيل كانوا في الشّدّة
الصفحه ٢٤١ :
المفعول ومن كان
متّهما في نسبه ، نزلت في زيد بن حارثة الكلبىّ عتيق رسول الله (ص) وسبب ذلك على
ما
الصفحه ٢٤٣ : ءَتْكُمْ جُنُودٌ) يعنى الأحزاب فانّ أبا سفيان جمع الأحزاب من الاعراب قريش
والقبائل الّتى كانت حول مكّة وبنى
الصفحه ٢٤٥ : الرّيح والملائكة عليهم ، وفي اخبار كثيرة انّ
المعنى كفى الله المؤمنين القتال بعلىّ بن ابى طالب (ع) يعنى