الصفحه ٤٩ :
رَسُولٍ
إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ) لمّا كان الوحي خاصّا
الصفحه ٢٠١ : النّبوّة والقرآن (إِلَّا رَحْمَةً مِنْ
رَبِّكَ) استثناء مفرّغ في موضع التّعليل أو منصوب بنزع الخافض اى
الّا
الصفحه ٢٤٤ : يُرِيدُونَ إِلَّا فِراراً) من الزّحف (وَلَوْ دُخِلَتْ
عَلَيْهِمْ) يعنى لو دخل الأعداء بيوتهم أو المدينة غالبا
الصفحه ١٦ : أو مصدر مثل الوفد ، وفي استعمال
لفظ الحشر هناك والسّوق الّذى ليس الّا للبهائم هاهنا ما لا يخفى من
الصفحه ٣٨ : الجملة حال بتقدير قد (لِلرَّحْمنِ فَلا
تَسْمَعُ إِلَّا هَمْساً) الهمس الصّوت الخفىّ وكلّ خفىّ أو أخفى ما
الصفحه ١٤٩ : صرف النّعمة
لما خلقت له وليس الّا في مقام التّحقيق والخروج عن التّقليد وهذا بمنزلة قوله
تعالى
الصفحه ٢٧١ : للجنّ ، واعلم أيضا ، انّ
كلّ عابد غير الله لا يعبده الّا بإطاعة الشّيطان المعنوىّ سواء كان المعبود الّذى
الصفحه ٢٧٧ :
الصّالحات ولا يصير الصّالح صالحا الّا بها صحّ تفسير العمل الصّالح بها مع انّ
الآية عامّة لجميع الكلمات وجميع
الصفحه ٣١٢ : سلب
النّعمة منهم ، وقد سبق مكرّرا انّ اللّبّ لا يحصل للإنسان الّا بتلقيح الولاية
فانّ الإنسان ما لم
الصفحه ٣٧ : إجهار الصّوت أو لخوف
اطّلاع الحفظة على مكالمتهم لانّهم لا يتكلّمون الّا من اذن له الرّحمن ، أو لشدّة
الصفحه ١٧٢ : ندارد جان
تو قنديلها
بهر بينش كرده
تأويلها
(أَلَّا يَسْجُدُوا) قرئ بتخفيف اللّام
الصفحه ٢٢٥ :
ذوي حقّ عليه ، عن
النّبىّ (ص) : ما من امرء مسلم يردّ عن عرض أخيه الّا كان حقّا على الله ان يردّ
الصفحه ٢٢٩ : حقّ شكرك وليس من شكر أشكرك به الّا وأنت أنعمت به علىّ؟ ـ قال : يا
موسى الآن شكرتني حين علمت انّ ذلك
الصفحه ٢٧٥ : المعنى هو المراد لئلّا ينسب إمساك الرّحمة اليه لانّه ليس منه الّا
افاضة الرّحمة على الدّوام وانّما
الصفحه ٢٨٠ :
التّكوينيّة يعنى انّ الإنذار من جهات الكفر لا ينفع الّا من كان هذه حاله لا غيره
(وَمَنْ تَزَكَّى) في مقام