الصفحه ١١٩ : وشروط المكاتبة ، أو اسم بمعنى
الصّحيفة المكتوب فيها ، أو بمعنى القدر ، أو بمعنى الفرض ، أو هو مصدر من
الصفحه ١٠٥ : الواو وبكسر الصّاد وفتح الواو فانّهما ليسا الّا جمع
الصّورة بمعنى الشّكل والهيئة ، ونسب الى السّجّاد
الصفحه ٢٨١ :
السّجّاد (ع) : ما العلم بالله والعمل الّا الفان مؤتلفان ، فمن عرف الله خافه
وحثّه الخوف على العمل بطاعة
الصفحه ٨١ : الّتى الى الآخرة ان عميت القلوب ، في خبر عن السّجّاد (ع) : انّ
للعبد اربع أعين عينان يبصر بهما دينه
الصفحه ٢٠٨ : (الْحَكِيمُ) الّذى صنع صنع المخلوقات بنحو لا تكون خالية منه ومع ذلك
لا يدركه الّا قليل من عباده فيها للطفه في
الصفحه ٥ : (ع) (فَانْتَبَذَتْ بِهِ) فانعزلت مع الحمل (مَكاناً قَصِيًّا) بعيدا ، عن السّجّاد (ع) خرجت من دمشق حتّى أتت كربلا
الصفحه ٢٠٠ : السَّيِّئاتِ إِلَّا ما كانُوا يَعْمَلُونَ) اى نفس ما كانوا يعملون على تجسّم الأعمال أو جزاء ما
كانوا يعملون
الصفحه ٢٤٩ : الغير (وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ) ان كان هذا ممّا يخشى ، روى عن السّجّاد (ع) انّ الّذى
أخفاه في نفسه
الصفحه ٣٠١ : لما اعتقده من انّ
الرّؤيا لم تكن الّا من الله ولم تكن الّا امرا له بما رأى (سَتَجِدُنِي إِنْ شا
الصفحه ١٢٢ : الطّبع والزّجاجة عالم الأرواح مطلقا والمصباح نفس
المشيّة من وجهها الى العالم الّذى يسمّى بالكرسىّ والفيض
الصفحه ٦٤ : اليوم
، أو عن العائد المحذوف من توعدون أو معمول لا ذكر مقدّرا (كَطَيِّ السِّجِلِ) اى الصّحيفة الّتى يكتب
الصفحه ١٤٧ : ربّه لانّ ربّ الكافر لا يظهر الّا بالفطرة
الانسانيّة الّتى هي الولاية التّكوينيّة أو اللّطيفة
الصفحه ٤٧ : والعجل وبعض الاناسىّ وإبليس ، وكما يقول
الثّنويّة (آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ) ليست الّا استثنائيّة لعدم صحّة
الصفحه ١٥٩ : المضاف الّذى هو علىّ (ع) على ان يكون المراد من
أشرك بالولاية (وَما أَضَلَّنا
إِلَّا الْمُجْرِمُونَ) اى
الصفحه ١٦٠ : ) بعد ما داراهم مدّة الف سنة الّا خمسين عاما أو اقلّ من
ذلك بيسير سائلا من الله شاكيا عليه (رَبِّ إِنَّ