الصفحه ٣٥٧ : .
وأما القراءات
التي في «درست» فثلاث في المتواتر : فقرأ ابن عامر : «درست» بزنة : ضربت ، وابن
كثير وأبو
الصفحه ٣٧٤ : يُؤْمِنُونَ) بالنّسبة إلى كسر الهمزة وفتحها ، والخطاب والغيبة أربع
قراءات ، قال : وقرأ ابن كثير ، وأبو عمرو
الصفحه ٣٧٩ : : «قبلا» قرأ
(٢) نافع ، وابن عامر : «قبلا» هنا وفي الكهف بكسر القاف ، وفتح الباء ،
والكوفيّون هنا وفي
الصفحه ٤٢٥ : بيان معنى الرجس
قال ابن عبّاس ـ رضي
الله عنه ـ : الرّجس هو الشّيطان (٣).
وقال الكلبي : هو
المأثم
الصفحه ٤٥٧ : الرّجل يقوم في الجاهليّة فيحلف بالله إن ولد له كذا غلاما لينحرنّ أحدهم ،
كما حلف عبد المطلّب على ابنه عبد
الصفحه ٤٦٤ : : ٦] ، والطلاق : (وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ) [الطلاق : ١١].
قوله : (وَإِنْ يَكُنْ مَيْتَةً) قرأ (١) ابن كثير
الصفحه ٣٩ : على غيرهم ويسلكونهم ، والمعنى شبّهوا
على ضعفائهم فشبّه عليهم.
قال ابن عباس : هم
أهل الكتاب ، فرّقوا
الصفحه ٩٠ :
عمرو (٣) ، وابن كثير ، والكسائي «ولا نكذّب» و «نكون» برفعهما وبنصبهما حمزة (٤) ، وحفص عن عاصم ، وبرفع
الصفحه ١٦٤ :
غداة : غدوة ،
تحركت الواو ، وانفتح ما قبلها ، فقلبت ألفا.
وقرأ ابن (١) أبي عبلة : «بالغدوات
الصفحه ٢٧١ : معموله ، وكذلك جعل النّحاة نصب «زيدا» من «زيدا ضربته» بفعل
مقدّر ، خلافا للفراء (٢).
قال ابن الأنباريّ
الصفحه ٤٦١ : حَكِيمٌ عَلِيمٌ)(١٣٩)
هذا نوع رابع من
قضاياهم الفاسدة.
قال ابن عبّاس ،
وقتادة والشعبي : أراد أجنّة
الصفحه ٤٦٢ : .
و «لذكورنا»
متعلّق به ، ويجوز أن يتعلّق بمحذوف على أنّه وصف ل «خالصة» ، وليس بالقويّ.
وقرأ عبد الله
وابن
الصفحه ٤٨٥ :
فصل في معنى الدم المسفوح
قال ابن عبّاس ـ رضي
الله عنهما ـ : يريد بالدّم المسفوح : ما خرج من
الصفحه ٣ : أبي صالح عن ابن عبّاس نزلت سورة الأنعام ب «مكة»
إلّا قوله : (وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ
الصفحه ١١ : والإيمان (١٢).
ونقل الواحدي عن
ابن عبّاس معناه.
وقيل : المراد
بالظّلمات الجهل ، وبالنّور العلم.
وقال