الصفحه ٢٩١ : ينظر :
تفسير الطبري ٥ / ٢٧٢ ، لسان العرب (هون) ، شرح الحماسة ١ / ١٤٠ ، الأغاني ١٣ /
١٣٦ ، الدر المصون
الصفحه ٢٩٤ : وصدره :
أعطى فلم يبخل ولم يبخّل
من أرجوزة طويلة مع شرحها في الطرائف
الأدبية ٥٧ ـ ٧١ ، اللسان (خول
الصفحه ٣٢٩ : الطويّ رماني
ينظر : الكتاب ١ / ٧٥ ، شرح الحماسة ٢ /
٩٣٦ ، الهمع ١ / ١١٦ ، الدرر ١ / ٨٥ ، الدر
الصفحه ٤٢٢ : للإسلام ، حتى يثبت عليه ولا يزول عنه ، وتفسير هذا الشّرح :
هو أنّه ـ تعالى ـ يفعل به ألطافا تدعوه إلى
الصفحه ٤٢٣ : والدّخول في
النّار.
التأويل الثالث :
أن في الكلام تقديم وتأخير ، والمعنى : من شرح صدر نفسه بالإيمان ، فقد
الصفحه ٤٦٦ : ـ بالغ في تقرير هذه الأصول ، ثم شرح أحوال
السّعداء والأشقياء وانتقل إلى تهجين طريقة منكري البعث ، ونبه
الصفحه ٥٠٦ : بها صحبي عليّ مطيهم
ينظر : ديوانه ١٠ ، شرح القصائد
للتبريزي (٥٥) ، مجاز القرآن ١ / ١٧١ ، الدر المصون
الصفحه ٥١٣ : وُسْعَها) ، أي : الواجب [في إيفاء](٤) الكيل
__________________
(١) ينظر : ديوانه ،
الخصائص ١ / ٨٦ شرح
الصفحه ٢٦٦ : أحد الدلائل على صحّة هذا المطلوب.
قوله : «وزكريا»
هو ابن إدّ وبرخيّا و «يحيى» هو ابنه و «عيسى» هو
الصفحه ٢١٤ : وأمرها
واضح.
فصل في معنى التبسل
قال مجاهد وعكرمة
والسدي : قال ابن عبّاس : «تبسل» : تهلك (٢) ، وروي عن
الصفحه ٢٦٥ : بما تقدّم من كون لوط ليس من ذرّيّته إنما هو ابن أخيه أو أخته ذكر ذلك مكي (٢) وغيره.
وقد أجيب عن ذلك
الصفحه ٤٠٤ : الأصنام.
قال عطاء : كل ما
لم يذكر اسم الله عليه من طعام أو شراب ، فهو حرام ؛ لعموم الآية (١).
وقال ابن
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوسلم والإقرار برسالته.
الثاني : قال ابن
عبّاس ـ رضي الله عنه ـ ومقاتل : نزلت في أبي طالب كان ينهى
الصفحه ٢٧٤ : الدّال «قدره» بتحريكها
، وقد تقدّم أنهما لغتان. قوله : «إذ قالوا» منصوب ب «قدروا» ، وجعله ابن عطية
الصفحه ٢٧٧ :
وقال ابن عباس
وسعيد بن جبير : إن مالك بن الصيف كان من أحبار اليهود ورؤسائهم وكان رجلا سمينا
فدخل