الصفحه ٥٢١ : (١)
وقد تقدّم تحقيق
هذا.
وفتح نون «أحسن»
قراءة العامّة (٢) ، وقرأ يحيى بن يعمر ، وابن أبي إسحاق برفعها
الصفحه ٥٣٩ : وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ).
قال ابن عبّاس ـ رضي
الله عنه ـ معنى ربّا : أي سيّدا وهو رب كلّ شيء ، وذلك
الصفحه ٦٢ : .
قال ابن عطية (١) : ناب الضّرّ مناب الشّرّ ، وإن كان الشّرّ أعمّ منه ،
فقابل الخير. وهذا من الفصاحة
الصفحه ٢٢٩ : .
قال الزمخشري : «كما
نبز ابن قيس ب «الرقيات» [اللاتي كان يشبّب بهن فقيل : ابن قيس الرّقيّات»](٧) أو
الصفحه ٣٢٥ : ، ومن الكرم كذا ، وقدّره (٥) النّحّا س «ولهم جنّات» ، وقدره ابن عطية (٦) : «ولكم جنّات».
ونظيره قوله
الصفحه ٣٨٨ : ، أي مضارع الأفعال
الثلاثة : يصغى بفتح الغين» فقد حكى أبو عبيد عن الكسائي : صغوت أصغو ، وكذا ابن
الصفحه ٤٥١ : (٣)
يريد : قرع
الكنائن القسيّ.
قال ابن جنّي في
هذا البيت : «لم نجد فيه بدا من الفصل ؛ لأن القوافي مجرورة
الصفحه ٤٧٤ : ، وقال عمرو بن
الحارث وابن لهيعة عن يزيد أبي حبيب ، عن سنان بن سعد ، عن أنس. قال محمد بن
إسماعيل : الصحيح
الصفحه ٤٩٥ : البرزة.
فردّ ابن مالك هذا
الجواب : بأنّه لا ينتصب اسم الإشارة مشارا به إلى المصدر إلا وهو متبوع بالمصدر
الصفحه ١٥ : «البصرة» ، وهي إلى «مكة»
أقرب.
وعن ابن مسعود قال
: إنّ الله بعث إبليس ، فأخذ من أديم (٩) الأرض من عذبها
الصفحه ٢٢ : فيما ردّ على الزّجّاج ، وابن عطية.
الوجه الثاني : أن
(فِي السَّماواتِ) متعلّق بمحذوف هو صفة لله تعالى
الصفحه ١٨٥ :
والثاني : أنه جمع
«مفتح» بفتح الميم وهو المكان. ويؤيده تفسير ابن عبّاس : هي خزائن المطر (١).
قال
الصفحه ٣٢١ : مقدر ، ويكون (مِنْ طَلْعِها
قِنْوانٌ) جملة ابتدائية في موضع المفعول ب «نخرج» وإليه ذهب ابن
عطية
الصفحه ٣٦٩ : .
وقرأ العامّة (٣) : أنها بفتح الهمزة ، وابن كثير وأبو عمرو ، وأبو بكر
بخلاف عنه بكسرها.
فأمّا قرا
الصفحه ٤١٥ : : بالواو ، مع تثليث الثاء](٣).
وقرأ (٤) ابن كثير ، وحفص عن عاصم «رسالته» بالإفراد ، والباقون : «رسالاته