الصفحه ٥٢٠ : ٣ / ١٥٣ ، همع الهوامع ١ / ٨٦ شرح الكافية الشافية ١ / ٢٦٧ ، ابن يعيش
٣ / ١٥٣ الدر المصون ٣ / ٢٢٠.
الصفحه ٥٠ : . وينظر : المسودة (١٩٧) شرح العضد ٢ / ١٣٢.
وهي نهاية الشيء ومنقطعه ، وهي حدّ
لثبوت الحكم قبلها وانتفائه
الصفحه ٨٥ : ـ إن لم أشنّ على ابن حرب غارة
لم تخل يوما من نهاب
نفوس (٢)
وذكر غيره أن «تجنيس
الصفحه ٢٩٩ : ».
__________________
(١) ينظر : ديوانه ص (١٩٩)
، شرح التبريزي على المعلقات ص (٢٨١) ، الدر المصون ٣ / ١٢٩.
(٢) ينظر : لسان
الصفحه ٤٠٦ : ابن الخطيب وتبجّح به والضّمير في «أنّه»
يحتمل أن يعود على الأكل المدلول عليه ب «لا تأكلوا» ، وأن يعود
الصفحه ٥١٧ : باستقامته](١) مبالغة في اتّباعه.
وأما قراءة ابن
عامر فقالوا : «أن» فيها مخفّفة من الثّقيلة ، واسمها ضمير
الصفحه ٣١٦ : ، فكان
ذكر الفقه الذي هو استعمال فطنة ، وتدقيق نظر مطابقا له».
فصل في تفسير الاستقرار
قال ابن عبّاس
الصفحه ٢٠٣ : يهلك أمّتي بالسّنة فأعطانيها ، وسألته ألّا يجعل بأسهم بينهم
فمنعنيها» (٢) وعن ابن عمر أن
الصفحه ٤٩٤ : ، مغني اللبيب ٢ / ٦٤١ ، شرح الأشموني ٢ / ٤٤٤ ، المقرب ١ / ١٧٧ ، ابن يعيش
٢ / ١٦ ، الدر المصون ٣ / ٢١٠.
الصفحه ١٢٦ : بعدي» (٢).
وروي أن ابن مسعود
كان يقول : «ما لي لا ألعن من لعنه الله في كتابه» (٣) يعني : الواشمة
الصفحه ١٣٩ :
__________________
(١) البيت لجران
العود ينظر : ديوانه ص (٤٠) وينظر : شرح المفصل ٧ / ٨٨ ، وينظر : تذكرة النحاة ص
(٤٢١). ابن
الصفحه ٢٣٤ :
شيبة (١٤ / ٤٨٤) والطحاوي في «شرح معاني الآثار» (٣ / ٣١٥) وابن عساكر (٧ / ٢٣٦ ـ تهذيب).
(٣) تقدم.
الصفحه ٣٢٦ : الأعناب لا يكنّ
من الطّلع ، هذا نص مذهب ابن الأنباري أيضا ، فتحصّل له في الآية الكريمة مذهبان ،
وفي الجملة
الصفحه ٤٣٠ :
مغار ابن همّام
على حيّ خثعما (٣)
وهذا يدلّ على حذف
المضاف ، المعنى : «وما هي إلا إزار وعلقة
الصفحه ٤٤٤ : حيّان (٢) : قال ابن الأنباري : ويجوز أن يكون «كذلك» مستأنفا غير
مشار به إلى ما قبله ، فيكون المعنى