الصفحه ١١٩ : ، والمحرر الوجيز : ١ / ١٥٣ ، والدر المصون : ١ / ٢٤١.
(٣) سقط في ب.
(٤) زهير القرقبي
النحوي ، يعرف
الصفحه ١٣٤ : النهاية : ٢ / ٢٧.
(٣) علي بن أحمد بن
محمد ، أبو الحسن الواحدي ، كان فقيها إماما في النحو واللغة وغيرهما
الصفحه ١٣٦ : قبلتهم نحو مهبّ الجنوب ، يزعمون أنهم على
دين نوح عليه الصّلاة والسّلام. [نقله](٦) القرطبي.
وقال قتادة
الصفحه ١٤٨ :
، نحو : «اليوم الجمعة» ، «اليوم العيد» كما يقال : «اليوم الاجتماع والعود».
فإن ذكر مع «الأحد»
وأخواته
الصفحه ١٩٩ : والسّيرافي ، وإن ظهرت بعدها نحو
قوله تعالى : (لِكَيْلا تَأْسَوْا) [الحديد : ٢٣] لأن
«أن» هي أم الباب ، فادعا
الصفحه ٢٠٣ : المنقطع
على ضربين : ضرب يصحّ توجه العامل عليه ، نحو : جاء القوم إلّا حمارا. وضرب لا
يتوجه نحو ما مثل به
الصفحه ٢٠٦ : ، سواء
كان دعاء له نحو : (سَلامٌ عَلَيْكُمْ) أو دعاء عليه كهذه الآية ، والجار بعده الخبر ، فيتعلّق
الصفحه ٢٠٧ : يجوز إظهارها ألبتة ؛
لأنها جعلت بدلا من اللفظ بالفعل ، وإذا فصل عن الإضافة فالأحسن فيه الرفع نحو : «ويل
الصفحه ٢٠٨ : التصريح : ٢ / ٢٢٧ ، شرح شواهد المغني : ٢ / ٧٦٦ ، المقاصد النحوية : ٤ / ٣٧٤
، وأوضح المسالك : ٤ / ١٣٦ ، شرح
الصفحه ٢٣٤ : ،
يفصل في الثالث بين أن يكون أحد سببيه العلمية ، فيسمى منصرفا نحو : «يعمركم» أو
لا يسمى منجرا نحو
الصفحه ٢٤٢ : «غير» وجوز في نحو : «ما قام القوم إلا
زيد» بالرفع البدل والصّفة ، وخرج على ذلك قوله : [الوافر
الصفحه ٢٥١ : والسين من «كسالى» و «سكارى» وكان الأصل فيهما الفتح نحو : «عطشان وعطاشى».
الرابع : أنه جمع «أسرى»
الذي
الصفحه ٢٦٣ : الله؟
فصل في لفظ عيسى
[قوله](١) : «عيسى» : علم أعجمي فلذلك لم ينصرف ، وقد تكلم النحويون
في وزنه
الصفحه ٢٦٨ : نحو : (إِنَّ النَّفْسَ
لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ) [يوسف : ٥٣] (بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ) [يوسف
الصفحه ٢٦٩ : : أن يكون
جمع «غلاف» ، ويكون أصل اللام الضم ، فتخفف نحو : «حمار وحمر» ، «وكتاب وكتب» ،
إلّا أن تخفيف