الصفحه ٤٩٥ : .
والرغبة أصلها
الطلب ، فإن تعدت ب «في» كانت بمعنى الإيثار له ، والاختيار نحو : رغبت في كذا ،
وإن تعدت ب «عن
الصفحه ٥١٥ : إليه
صاحب حال ؛ لأنه في المعنى فاعل أو مفعول ، نحو : «إليه مرجعكم جميعا» وعرفت قيام
زيد مسرعا.
وجوّز
الصفحه ٥٣٣ : عنه نحو قوله : «أأعلم أم الله» ، وتوسطه
نحو (أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ
أَمِ اللهُ) ، وتأخيره نحو : أأنتم أم
الصفحه ٣ : المسند إليه تاء التأنيث ، نحو : «قالت
بنو فلان» ، وقال الشاعر : [البسيط]
٤٢٤ ـ قالت بنو عامر
الصفحه ١٠ : .
والمعنى : بما
عاهدتكم عليه من قبول الطّاعة ، ونحوه : (أَلَمْ أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ) [يس : ٦٠
الصفحه ١٥ : نحو : الزّيدان أفضل رجلين ، الزيدون أفضل رجال ، الهندات أفضل نسوة.
وأجاز المبرد
إفرادها مطلقا.
وإن
الصفحه ٣١ : الأحوال
المستعان عليها ، واستعان يتعدّى بنفسه نحو : (وَإِيَّاكَ
نَسْتَعِينُ) [الفاتحة : ٥] ،
ويجوز أن تكون
الصفحه ٥٢ : رَبِّكُمْ عَظِيمٌ)(٤٩)
«إذ» في موضع نصب
عطفا على «نعمتي» ، وكذلك الظّروف التي بعده نحو : (وَإِذْ واعَدْنا
الصفحه ٥٣ : ـ](٢) ، ثم أبدلت الهمزة ألفا ، لسكونها بعد همزة مفتوحة نحو : «آمن
وآدم» ولذلك إذا صغّر رجع إلى أصله [فتقول
الصفحه ٦٨ : أَخْلَفُوا
اللهَ ما وَعَدُوهُ) [التوبة : ٧٧].
وقال مكّي :
المواعدة أصلا من اثنين ، وقد تأتي بمعنى «فعل» نحو
الصفحه ٧١ : المفرد نحو : «اتّخذت»
، والجمع نحو : «اتّخذتم» ، وأتى في هذه الجملة ب «ثم» دلالة على أن الاتّخاذ كان
بعد
الصفحه ٨١ : دائرة على التّخفيف ، ولذلك يدغم المثلين ،
والمتقاربين ، ويسهّل الهمزة ، ويسكن نحو : (يَنْصُرْكُمُ) [آل
الصفحه ٩٢ : مختصّ ، نحو : «دخلت البيت والسّوق» ، وهذا مذهب سيبويه
وقال الأخفش : الواقع بعد «دخلت» مفعول به كالواقع
الصفحه ١٠٣ : متى احتيج إلى تكريره في جملة واحدة ، كان الاختيار ذكر ضميره ، نحو
: زيد ضربته ، وزيد ضربت أباه ، وزيد
الصفحه ١٠٨ : الهذلية في المقاصد النحوية : ٤ / ٤٨٥
، ولخطام المجاشعي أو لجندل بن المثنى في شرح التصريح : ٢ / ٢٧٠ ، إصلاح