الصفحه ٢٥٣ :
اتَّسعَ عَنْهُم حذفُ
القولِ كقولهِ تَعالى : (يَدْخُلُونَ
عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَاب * سَلاَمٌ
الصفحه ٣١٧ : الفتح : لَيْسَ قَوْلُهُ : (تَسْقِيكُمْ) صفةً لِعبِرة
كَقَوْلِك : لَعِبرَةٌ سَاقِيةٌ.
أَلا تَرَى أنّهُ
الصفحه ٣٤٢ :
بِزيادَتِهَا فِي قَوْلِهِ : (عَلَى مَنْ يَتَّكِل) ، إنَّما يريد : إنْ
لَمْ يَجِدْ من يتّكل عليهِ
الصفحه ٣٦٨ :
هُوَ مِنْ بابِ قَولِ اللهِ سبحانَهُ : (لَقَدْ ظَلَمَك
بِسُؤَالِ نَعْجَتِك إِلَى نِعَاجِهِ)
(٢) أيْ
الصفحه ٤١٩ :
مَكَانَ
الْبَيْتِ)
(١) وأُذِنَ. فَأمَّا
قَولُهُ عَلَى هَذَا : (يَأْتُوك رِجَالاً) فَإنّهُ انجزمَ
الصفحه ٤٢٣ : . والقول بأنَّ (أَوْ)
لا تُحمَلُ على (الواو) جنوحٌ إلى قول أكثر البصريين. التبيان في إعراب القرآن : ٣٤
الصفحه ٥٤٣ :
يَعِدْهُم) ، ساكنة.
قالَ أَبو
الفتح : قَدْ تَقَدَّمَ القولُ عَلَى نحوِ هَذَا ممَّا أُسْكِنَ فِي مَوْضِعِ
الصفحه ١٣٠ :
النونِ من الذي كما حذفت في (اللذا) في قوله :
...... إنَّ عَمَّيّ اللذا
الصفحه ١٧٨ :
وبين (١)
إِنِ التي للنفي بمنزلة ما (٢)
في قوله (سبحانه) : (إِنِ الكافِرُونَ إلاَّ في غُرور
الصفحه ١٨٠ :
أَي : أَرى الدهر منجنوناً بأهله يتقلّب
بهم ، فتارة يرفعهم وتارة يخفضهم ، وعلى ذلك تأوّلوا قول ذي
الصفحه ١٨٦ : وعليه قول الفرزدق
:
فَلَوْ كُنتَ
ضَبِّيًّا عرفتَ قَرَابَتِي
وَلَكِنَّ
زنجيّاً
الصفحه ١٩٩ : أَيضاً ، يرتفعُ قولُهُ : (ذِكُرُ رَحْمَةِ رَبِّك) (٥) أَي : هذا القرآنُ ذِكرُ رَحْمَةِ رَبّك ، وإِنْ
الصفحه ٢١٥ :
مَأْتَاهُ إنَّما هو في الشّعرِ ، ولذلك ضَعُفَ حَمْلُ (دَانِيَةً) من قولهِ تعالى
: (وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٣٠ :
قَوْلِهِ تعالى : (اقْرَأْ
بِاسْمِ رَبِّك الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الاِْنسَانَ مِنْ عَلَق
الصفحه ٢٥٢ : : يقولونَ (٣).
وَقَدْ كَثُرَ
حَذْفُ القولِ جداً (٤).
وَقَرأ
عِكرِمَةُ : (لاَ يَنَالُهُمُ اللهُ برحمة