الصفحه ١٦٥ : ، ومُسَامَحَة
فيهِ ، وعلاج يريدُ حملَهُ عليهِ (١).
ج ـ اسم كان ضمير الشأْن (٢)
قَرَأَ أَبو
سعيد الخدري
الصفحه ٢٢٠ : (٣) فَحَمَلَ عليهِ فقال : (لَيَنُوءُ). ونحو قول الرجز : مِثْلَ الفِرَاخِ
نُتِفَتْ حَوَاصِلُهْ أَي : حواصل ذلك
الصفحه ٢٧٣ : المحيط : ٦ / ٤٣٨.
(١) سورة الأعراف : ٧
/ ١٥٥.
(٢) من قوله :
(تلقونه).
(٣) من قوله تعالى من
سورة
الصفحه ٦١٤ :
١١ ـ (إِنَّ الَّذِينَ
جَاءُوا بِالإِْفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ)
......
٢٧٣
١٥
الصفحه ٦١٧ : مِنَ الْكُنُوزِ مَا
إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ)
(لَيَنُو
الصفحه ٤٢٥ :
…
__________________
الأدب : ١١ / ٦٩. قال ابنُ بِرِّي : (أَوْ) في قوله : (أَوْ يَزِيدُونَ
الصفحه ١٦٣ : ) بالنصبِ ، ويجعل اسم كان قوله : (أَنْ
قَالوا أَخرجوا آل لُوط) لشبه أَنْ بالمضمر من حيثُ كانَتْ لا توصف كما
الصفحه ٤٣٧ :
فيهِ.
وفي إقرارِ
الحركةِ بحالِهَا مَعَ تَحْرِيكِ مَا بَعْدَهَا دلالةٌ عَلَى صِحَّةِ قولِ سيبويه
الصفحه ٢٥١ : أَبو الفتح
: في هذا دليل على صحّة ما يذهب إِليه أَصحابُنا من أَنَّ القولَ مرادٌ مقدَّرٌ في
نحو هذه
الصفحه ٣٢٧ :
على كثرةِ مَا جاءَ عَنْهُمْ في نَحْوِ (قُمَ اللَّيْلَ) (١) (وقُلَ الحقَّ) (٢) ، وقولِ الشاعرِ
الصفحه ٤١٣ :
قولُ رؤبة :
وقَاتِم الأعْمَاقِ خَاوي الُمخْتَرَق (١)
فَقَولُهُ خَاوي المختَرَق صفةٌ
لِقَولِهِ
الصفحه ٤٤٠ :
قَالَ أَبَو
الفتح : قولُهُ : (بِإِيمانِهِم) معطوف على قوله : (بَيْنَ أَيْدِيِهم).
فَإنْ قُلْتَ
الصفحه ٤٥٩ : خَوفٌ عَلَيْكُم) (١) جملةٌ لاَ موضع لها من الإعراب مِنْ حيثُ كَانت
مُرتجلَةً ، وهي في القول الأَول
الصفحه ١١٨ :
الفَصلِ. وهو قوله :
(لَك) فصار طول الكلام به كالعوض من توكيد الضمير بقوله : نحن. وإذَا جاز قوله
الصفحه ١٤١ : الجملة التي هي قوله عزّ اسمه : (اللهُ
لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) (٢).
ألاَ ترى أنَّهُ