والثقافي فما علينا إلاّ التحرّر من خيوط القشور قاصدين لبّ القيم وجوهرها ; لننشئ شراكةً بين الأصالة والثوابت والقيم من جهة ، وبين حركة التجديد والتغيير والحاجة الملحّة من جهة اُخرى ، تدرّ علينا أرباحاً من الأفهام والمعاني والممارسات التي تقوّض المحاولات التي تروم بنا الحذف والنفي والإبعاد ..