الصفحه ٦٢٧ : (١) والكفاية (٢)» واضطرب كلام الشيخ نجيب الدين العاملي في نقل الأقوال.
وفي «كشف اللثام (٣)» بعد نقل كلامي الحسن
الصفحه ٦٣٣ : (٥) أيضاً و «الروض (٦) والروضة (٧) ومجمع البرهان (٨) والكفاية (٩) والذخيرة (١٠)» وحجّ «المهذبّ البارع (١١
الصفحه ٦٤٣ :
عليه في صفة التكبير في «المعتبر (٨) والمنتهى (٩) والمدارك (١٠) والكفاية (١١)» وغيرها (١٢). وظاهر
الصفحه ٦٥٣ : العلية (٤) والروض (٥) والرياض (٦) والكفاية (٧)» بل في «الروض (٨)» بل قيل إنّه إجماعي. وفي «الذخيرة
الصفحه ٦٥٩ : «التذكرة (٧) وجامع المقاصد (٨) والكفاية (٩) والذخيرة (١٠)» وأشهر القولين كما في «الروضة (١١)». وفي «الذكرى
الصفحه ٦٧٢ : الأكثر كما في «الشافية» وظاهر كثير كما في «الذخيرة
(١٠) والكفاية (١١)» وهو ظاهر «الخلاف (١٢) والمعتبر (١٣
الصفحه ٦٩٠ : . وفي «الذخيرة (٢) والكفاية (٣)» أنّ المشهور أنها تستحبّ لمن لا تجب عليه الجمعة إلّا
الشوابّ وذوات
الصفحه ٦٩٤ : (١) والكفاية (٢)» وغيرها (٣). وظاهر «الذخيرة (٤)» أنه المشهور. وفي «الرياض (٥)» الظاهر إطباق الأصحاب على عدم
الصفحه ٧٠١ : (١) وفوائد الشرائع (٢) والموجز الحاوي (٣) وكشف الالتباس (٤) والمدارك (٥) والذخيرة (٦) والكفاية (٧) والمفاتيح
الصفحه ٧١٠ : (٨) والميسية والروض (٩) والروضة (١٠) ومجمع البرهان (١١) والمدارك (١٢) والذخيرة (١٣) والكفاية (١٤) والمفاتيح (١٥
الصفحه ١٢٦ : دلّ على جواز الدعاء للغير (٤).
وفي «الذخيرة»
عن التذكرة أنّ استحبابه على الكفاية ، قال : وهو خلاف
الصفحه ١٨٧ : ، فراجع.
(٢) ظاهر عبارة
المقاصد هو كفاية إدراك ركعةٍ واحدةٍ في وجوبها ، راجع المقاصد العلية : في صلاة
الصفحه ١٩٦ : ج ٤ ص ٢٥.
(٤) ذخيرة المعاد :
في صلاة الجمعة ص ٣٠٨ س ٢١ ، وكفاية الأحكام : في صلاة الجمعة ص ٢٠ س ٢٥
الصفحه ٢٦٨ : الظاهرة في عدم كفاية مجرّد الإسلام
لعلّها تبلغ حدّ التواتر.
وأمّا
الثاني : وهو أنّها
حُسن الظاهر فقد نسب
الصفحه ٢٧٢ : كان كبيرة
تشعر بعدم الاكتراث بالدين فغير مسلّم وأنه اعتماد على كفاية الظنّ في تحصيلها
وردّ لقول الشيخ