الصفحه ٩٤ : (٣) ، واستدلّ له برواية أبي العلاء الخفاف ، عن جعفر بن
محمّد عليهالسلام ، قال : «من صلّى المغرب ثمّ عقّب ولم
الصفحه ٤٥٣ : صحيحة هشام بن سالم «أنّه يصلّى على شارب الخمر والزاني
والسارق» (١) والظاهر أنّ الأوامر فيها واردة مورد
الصفحه ١٠٨ : ثلاث ليال ،
فقام في اليوم الرابع على منبره فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ قال : أيها الناس إنّ
الصلاة
الصفحه ١٨٦ : عليهالسلام
أنّ الصلاة في
الصفّ الأوّل كالجهاد في سبيل الله عزوجل
(٢).
وذهب العلامة
في المنتهي إلى استحباب
الصفحه ٤٩٤ : بآية الإسراء (١) بتقريب أنّه صلىاللهعليهوآله اسري به من بيت أُم هاني (٢) وأُطلق عليه المسجد ضعيف
الصفحه ٢٤٣ : تطوّع ، والردّ فريضة (٢) فإنّ التعليل ينبّه على ما ذكرنا.
الخامس
: يستحبّ
للمصلّي إذا عطس أن يحمد الله
الصفحه ٥١٤ : (٣) ، ورواية إسحاق بن عمّار (٤) وغيرهما (٥).
وفي عقاب
الأعمال عنه صلىاللهعليهوآله : «من شيّع جنازة فله
الصفحه ٤٠ : بأسمائهم ، والدعاء على الكَفَرَة
والمنافقين (٤) ، وروى عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه دعا في قنوته لقومٍ
الصفحه ٥٤٩ : صلىاللهعليهوآله لما دفن عثمان بن مظعون قال ادفن إليه من مات من أهله (٣) ولأنّه أسهل لزيارتهم ، فيقدّم الأب ثمّ من
الصفحه ٣٢٣ :
طاقته له ، فمع ذلك تنقطع علاقته عمّا سواه ، ويتوجّه إليه فلا يشكّ إلّا
نادراً.
وبعده
الاستعاذة
الصفحه ٤٧٦ : فيما لو
كبّر بنيّة الثالثة ودعا للمؤمنين والمؤمنات ثمّ تذكّر أنّه لم يكبّر الثانية ولم
يصلّ على النبيّ
الصفحه ٥٢٨ :
إلى سهل بن زياد ، وقال : روى أصحابنا أنّ حدّ القبر إلى أخره (٣).
وفي رواية
السكوني إنّ النبيّ
الصفحه ١٨١ : محمّد بن
مسلم المتقدّمتين (١) ، وقد مرّ الكلام في ذلك (٢).
وكذا يستحبّ أن
يقف خلفه إن كان امرأة أو
الصفحه ١٤٢ :
الصلاة؟ قال يحوّله عن يمينه (١) ولا ريب أنّ الاحتياط في ذلك.
والمرجع في
التقدّم والتأخّر إلى
الصفحه ٥٦١ : به النبيّ صلىاللهعليهوآله في آل جعفر بن أبي طالب لما جاء نعيه (٤).
والظاهر أنّ
المكروه هو الأكل