الصفحه ٢٧٥ : وآله. فيكفي أن يقول : أشهد أن لا
إله إلّا الله ، وأشهد أنّ محمّداً رسول الله ، اللهم صلّ على محمّد وآل
الصفحه ٤٦٩ :
الجنيد : ومن لا أحد له فالأقعد نسباً برسول الله صلىاللهعليهوآله من الحاضرين أولى به (٥) ، وهو يقتضي
الصفحه ٤٧٠ :
الصفّ الأخير في صلاة الجنازة ، بصيرورة ذلك سترة للنساء ، يعني أنّ الله
تعالى جعل الصفّ الأخير فيها
الصفحه ٤٧٨ :
وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، اللهم صلّ على محمّد
وآل محمّد وعلى أئمّة الهدى
الصفحه ٥٢٠ : (٣).
الثالث
: يستحبّ أن
يقول المشاهد للجنازة : «الله أكبر ، هذا ما وعدنا الله ورسوله ، وصدق الله ورسوله
الصفحه ٤٣٧ : والقميص والعمامة والجريدتين : «فلان
يشهد أن لا إله إلّا الله» لخبر أبي كهمس أنّ الصادق عليهالسلام كتبه
الصفحه ٥٣ : لا شريك له ، وأشهد أنّ محمّداً
عبده ورسوله» كصحيحة محمّد بن مسلم قال ، قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٥٣٧ : قبره من رحمتك ما تغنيه بها عن رحمة من سواك» (١).
ويظهر من رواية
عبد الرحمن بن أبي عبد الله استحباب
الصفحه ٣٧٣ : خديجة عن الصادق عليهالسلام ، وفي آخرها : «فلقّنوهم شهادة أن لا إله إلّا الله
وأنّ محمّداً رسول الله
الصفحه ٢٢٥ : قال «سبحان الله» غرس الله له بها شجرة في الجنّة ، ومن قال..
فقال رجل من قريش : يا رسول الله إنّ شجرنا
الصفحه ٥٢٧ :
إذا دفن أن يجعل وجهه إلى رسول الله صلّى الله وعليه وآله إلى القبلة ،
فجرت به السنة ، وأنّه أوصى
الصفحه ٥٦٥ : الله الرحمن الرحيم : «أشهد أن لا إله إلّا الله ، وحده لا شريك له ،
وأشهدُ أنّ محمّداً عبده ورسوله
الصفحه ٤١٤ : عليهالسلام في غسل رسول الله صلى الله عليه إله (٣) ، فيكون وجوب العصر مخصصاً بذلك.
ويستحبّ ستر
العورة مع
الصفحه ٥٤٧ : عليه
أيضاً أنّه يقصد به التمسّك بمن له أهلية الشفاعة ، وهو حسن عقلاً.
بل يظهر من
الأصحاب أنّ فيه نصاً
الصفحه ٣٢ : .
ثمّ اعلم أنّ
المستفاد من خبر إسماعيل الجعفي وصحيحة يعقوب بن يقطين : هو : أنّ القنوت والدعاء
بين