الصفحه ٢١ : دون بعض ، كقوله عليهالسلام في موثّقة يونس بن يعقوب : «لا تقنت إلّا في الفجر» (٤) وفي صحيحة وهب ولعلّه
الصفحه ٤٤ : سنّة في الصلاة» (١).
ورواية عليّ بن
أبي حمزة قال ، قال أبو عبد الله عليهالسلام : «إذا قمت في
الصفحه ٦٦ : صلاة المسافر إذا زاد ركعة أو ركعتين ، والتالي باطل ،
لرواية زرارة ومحمّد بن مسلم قالا ، قلنا لأبي جعفر
الصفحه ٧٦ : (٢) ، وحينئذٍ فما يدلّ من بعض الأخبار على كونه خارجاً عن
الصلاة مثل صحيحة سليمان بن خالد (٣) وصحيحة الحسين بن
الصفحه ٨١ : .
ولم أجد
للتفرقة بمؤخر العين وصفحة الوجه وجهاً ، ويمكن أن يقال : إنّ في موثّقة يونس بن
يعقوب وموثّقة
الصفحه ٨٨ : الفاء إشعار بعدم الفصل.
وفي صحيحة هشام
بن سالم قال ، قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : إني أخرج في
الصفحه ٨٩ : الزهراء صلوات الله عليها ، والأخبار في فضله في غاية الكثرة ،
ففي صحيحة عبد الله بن سنان قال ، قال أبو عبد
الصفحه ٩٠ :
فيه عمرو بن عثمان ، ولعلّه الثقفي الثقة بقرينة رواية أحمد عنه (وكأنه
البرقي) (١) قال : دخلت مع أبي
الصفحه ١١٠ : المؤمنين عليهالسلام الكوفة أمر الحسن بن عليّ عليهالسلام أن ينادي في الناس : لا صلاة في شهر رمضان في
الصفحه ١١٦ :
عليّ بن جعفر عن أخيه عليهالسلام مثله (١).
وموثّقة ابن
بكير وهو لا يروي إلّا عن ثقة وأجمعت
الصفحه ١٤٤ : ، فالمشهور أيضاً أنّه يعود إلى ما كان فيه ويتمّ مع الإمام.
وتدلّ عليه
صحيحة ربعي بن عبد الله والفضيل بن
الصفحه ١٥١ : ء تقول أنت؟ قال : «أقرأ فاتحة الكتاب (١).
ورواية الحسين
بن بشير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : أنّه
الصفحه ١٥٣ : وهي ظاهرة في الوجوب فللأصل ، ولأنها في مورد الحظر غالباً
، أو مورد توهّمه ، ولخصوص صحيحة الحسن بن
الصفحه ١٥٨ : ، كصحيحة عليّ بن يقطين (١).
وبالجملة الحكم
باستحباب التسبيح في الركعتين الأُوليين من الجهرية إذا سمع
الصفحه ١٦٢ : بن محمّد بن أبي نصر البزنطي ، عن الرضا عليهالسلام ، قال ، قلت له : إنّي أدخل مع هؤلاء في صلاة المغرب