الصفحه ٥٠٠ :
بن محمّد عليهماالسلام : كلّ ماء طاهر حتى تعلم انه قذر (٢) ـ ما لفظه : هذا
الحديث كتاليه من مراسيل
الصفحه ١٢٣ : .
واما قول العلامة
: لا يرسل الاّ عن ثقة ، فإن صحّ عنده ما صحّ عند الشيخ من أنّه لا يروي إلاّ عن
ثقة فذلك
الصفحه ١٨٠ : (١).
وهذا السند
المنشعب الى أسانيد متعدّدة في أعلى درجة الصحّة وليس في كتاب علله غلوّ ولا
تخليط.
ورواه
الصفحه ٢٨٠ : ، ولو أرادوا ان لا يعملوا ، يقولون : انه واقفي ، أو مشترك ،
أو ضعيف ويعتذرون بان مرادنا من الصحة الصحة
الصفحه ٤٠١ :
والخبر في أعلى
درجة الصحّة ، والعقرقوفي ابن أخته (١) ، فلا يصغى بعد ذلك الى ما ورد أو قيل فيه من
الصفحه ٥٠٢ : الفقيه : بل رأيت
جمعا من الأصحاب يصفون مراسيله بالصحّة ، ويقولون انّها لا تقصر عن مراسيل ابن أبي
عمير
الصفحه ٥٥ : (٥)
، وكنيته : أبو الفضل.
رجال السند من
الأجلاّء
وعمران من ثقات آل
أبي شعبة ، فالخبر في أعلى درجة الصحّة
الصفحه ٧٣ :
وعن محمّد بن يحيى
الخزاز جميعا ، عنه (١).
السند كسابقه في
أعلى درجة الصحة ، وامّا غياث فالكلام
الصفحه ٨٠ : أنّه لا
معارض لما في النجاشي وغيره ممّا تقدم لعدم صحّة ما نسب إلى الكشي ، وعدم معلوميّة
اتحاد ما في
الصفحه ٩٨ : ، مثله (١).
وأنت خبير بأن
صفوان ويونس من أصحاب الإجماع ، والحكم بصحّة الخبر الذي صحّ صدوره عنهما
الصفحه ١٠٤ : صحّ صدوره عنهم ، كما في المقام ، مع تصريح العلامة في المختلف (٥) والشهيد في
الدروس (٦) والشرح
الصفحه ١١١ :
كان مراد الشارح
من قوله كمال الصحّة ما ذكرناه فهو حقّ ، والاّ فهو خلاف مفهوم الكلمة عرفا ، حتى
انه
الصفحه ١٣٢ : لمن رجع الى كلماتهم.
واما ثانيا : [فالمشهور
حملهم] (٢) الصحة في قاعدة الإجماع على مصطلح القدما
الصفحه ١٣٤ : صحّ كون السكون الى مراسيله معلولا للاملاء من الحظ وممّا في أيدي الناس؟
قلت : عدم السكون الى المراسيل
الصفحه ١٩٧ : (٢).
والتمسك بعدم صحّة
الطريق اولى من التشبث بما يتشبّث به الغريق ، وكيف يخفى على الصدوق ـ وهو رئيس
المحدثين