الصفحه ٦١ : رواية ابن أبي
عمير عنه (٨).
وأمّا الشيباني
أخو زرارة فلا كتاب له ، بل ولا ذكرت له رواية في الكتب
الصفحه ٤١٩ : ، وقال : ومن كتاب
له عليهالسلام الى المنذر بن الجارود العبدي وقد خانه في بعض ما ولاّه من
أعماله ، اما
الصفحه ٥٠ : والله من أنفسهم ، قلت : من أنفسهم؟! قال أي
والله من أنفسهم يا عمر ، أما تقرأ كتاب الله عزّ وجلّ : (إِنَّ
الصفحه ٢١٩ :
يكن سمّى [شيئا]
ردّوها الى كتاب الله عزّ وجلّ إن شاء الله (١) ، وذكر طريقه إليه في المشيخة (٢) كما
الصفحه ٦٥ : كتاب لذكره ، ويشهد لذلك أنّ البرقي في رجاله (٩) لم يذكر في أصحاب
أبي عبد الله عليهالسلام غير واحد
الصفحه ٢٧٥ : شريح ، ويعارضه ما هنا ، وفي الفهرست : معاوية ابن شريح له كتاب أخبرنا جماعة
، عن أبي المفضل ، عن ابن
الصفحه ٢٦ : ثابت بن هرمز الحدّاد مولى بني عجل ، روى عن علي بن الحسين
وأبي جعفر وأبي عبد الله عليهمالسلام له كتاب
الصفحه ٤٢٤ : لكونه شيخ
اجازة في المقام ، والكتاب كان معروفا عندهم ، ومع ذلك فللصدوق اليه طريق صحيح.
ففي الفهرست
الصفحه ٣١ : اللؤلؤي ، له كتاب يعرف باللؤلؤة ، وليس هو الحسن بن
الحسين اللؤلؤي ، روى عنه الحسن بن الحسين اللؤلؤي
الصفحه ٣٧٩ : ، وأبي
الحسن عليهماالسلام ، له كتاب يرويه عدّة من أصحابنا (٢) ، ثم ذكر طريقه ،
وفي الفهرست : يحيى بن عبد
الصفحه ٣٠٤ : عليه ، له كتاب. إلى آخره (٣).
ب ـ ما في الغضائري
على ما نقله الخلاصة (٤) والنقد : كان أول أمره
الصفحه ٣٣٠ :
العطار العبدي ، يعرف بابن أبي مليقة ، روى عن أبي عبد الله عليهالسلام ، ذكره أصحابنا في الرجال ، له كتاب
الصفحه ٣٢١ : ابن أبي عمير أصحّ واثبت ، ويؤيّدها
تعديل الطوسي له في كتاب الغيبة (٩) ، وروايات الكشي
الصفحه ١١٣ :
ذكره الجاحظ في كتابه في (١) فخر قحطان على عدنان بهذه الصفة التي وصفناه وذكر أنه كان [أوحد
أهل
الصفحه ٢٢٤ : ، وأكثرها سديدة مقبولة مفتى بها كما صرّح في التعليقة (٢) ، وقد ورد في
النصوص ان منزلة الرجال على قدر روايتهم