الصفحه ٤١٧ : كان أبو الجارود زياد بن المنذر هو الملقب بالسرحوب كيف
يروي عن أبي جعفر عليهالسلام تمام تفسير كتاب
الصفحه ١٩١ : (١).
وقال ولده العلامة
في البحار : كتاب تفسير الامام من الكتب المعروفة ، واعتمد الصدوق عليه ، وأخذ منه
، وإن
الصفحه ١٩٩ : يروونها عن الأئمة عليهمالسلام جماعة علماء الإمامية. الى آخره (٧).
وقال في موضع آخر
: ومن كتاب التفسير
الصفحه ٤٤٣ : منه ما في غيره.
وفي الكشي : له
منزلة عالية عند أبي جعفر وأبي الحسن وأبي محمّد عليهمالسلام (٥) ، وله
الصفحه ١٨٧ : بإسناد واحد من جملة الأخبار التي ذكرها عليهالسلام في تفسيره (٤).
ومنهم قطب الدين
سعيد بن هبة الله
الصفحه ١٩٣ : السيد جلال الدين المحدث بطهران).
اما ترجمة النص المذكور إلى
العربية فهي :
« في تفسير العسكري
الصفحه ٣٣٣ : (٥).
وفي معالم العلماء
: علي بن حديد المدايني له كتاب (٦).
وفي النجاشي (٧) ، والفهرست (٨) في ترجمة الثقة
الصفحه ٩٧ : زيد الشحّام (١).
ورواه العياشي في
تفسيره عن أبي أسامة مثله (٢).
وبعد وجود الخبر
في هذه الكتب
الصفحه ١٩٦ : التفسير الموجود الذي رواه الأسترآبادي في مواضع ـ كما لا يخفى على من
راجعها ـ مصدّرا بقوله : تفسير الإمام
الصفحه ١٨٨ :
بل قال في معالم
العلماء : الحسن بن خالد البرقي أخو محمّد بن خالد ، من كتبه تفسير العسكري من
إملا
الصفحه ١٩٥ : الحسن الثالث عليهالسلام.
الخامس : أن سهل
الديباجي وأباه غير داخلين في سند هذا التفسير ، ولم يذكرهما
الصفحه ٧٦ : فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ، من العترة؟
قال : أنا والحسن والحسين والتسعة من ولد الحسين ، تاسعهم
الصفحه ١٦٦ : روايته غير مراد من الإطلاق.
ومثله ما في
الفهرست ففيه : محمّد بن حكيم له كتاب ، رويناه بهذا الاسناد عن
الصفحه ٨٢ : (٣).
شريف ضعيف في
النجاشي والغضائري (٤) ، الاّ ان في النجاشي : له كتاب يرويه جماعة (٥) ، وفي الفهرست من
غير
الصفحه ٢٠٧ : النجاشي (٧) ، والفهرست (٨) وذكر الطريق اليه فهو اولى بالذكر والآخر لا كتاب له.
ج ـ ان الشيخ قال
في رجاله