الصفحه ٢٦٥ : العشاء ، وكان يقول : أول صلاة أحدكم الركوع (١). والتقريب ما
مر.
وقال التقي
المتقي في شرحه : الظاهر أن
الصفحه ٥٣١ : ذهب جماعة من الاصحاب منهم الفاضل السبزواري في
مواضع من ذخيرة المعاد في شرحه على الارشاد الى أنه حقيقة
الصفحه ١١٧ : الثاني في
شرح الشرائع ، وهو المأخوذ مما في المختلف.
وهل يجوز قسمة
المختص بالإمام عليهالسلام في
الصفحه ٢٩٧ :
قال العالم
الرباني مولانا أحمد الاردبيلي رحمهالله في شرحه على الارشاد : بالغ ابن الجنيد وحرم في
الصفحه ٣٨١ : كتاباً رواه عنه الشيخ في الفهرست (٣) بسنده اليه ،
ولعله لذلك سماه الشارح المجلسي في شرحه على الفقيه قوياً
الصفحه ٣٠٢ : ٢
/ ٣٦٤ ، ح ٤٢.
(٣) كمولانا أحمد في
شرحه « منه ».
الصفحه ٣٦٣ : دراية الحديث ،
فتأمل فيه.
ثم من الغريب
أن الشارح المجلسي قدسسره في شرحه على من لا يحضره
الصفحه ١١٢ : رواية السقوط إلى القائم غير مصرح بتوثيقه ، كما صرح
به قدسسره في شرح الإرشاد.
وذلك بخلاف
رواية علي بن
الصفحه ٢٥٨ : ادريس وابن بابويه ، لرواية محمد بن عمران ، قال التقي المتقي في شرحه
على الفقيه : طريق الصدوق اليه حسن
الصفحه ٣٩٩ : الشهيد الثاني في شرح دراية الحديث ،
ولنا معه ايجاب أوردناه في الرسالة المذكورة ، فليطلب من هناك.
ان قلت
الصفحه ٤٢١ :
يترك للمالك نخلة أو نخلات يأكل منها هو وأهله ، غير مرضي عند أصحابه.
حكى في شرح
الموجز عن التقريب
الصفحه ٥٤٩ :
رسالة في شرح حديث
توضؤوا مما غيرت النار................................. ٢٣٩
تحقيق
حول الحديث
الصفحه ٣١٠ : الفاضل
الاردبيلي رحمهالله في شرحه : وأما الالتحاف والتدثر به ، فيحتمل التحريم
لانه لبس ، وهو لبس اللحاف
الصفحه ٨٤ :
العلامة في المختلف : هذه رواية موثقة.
قال الفاضل
الأردبيلي في شرح الإرشاد : وليست بظاهرة لوجود محمد بن
الصفحه ٩٩ : على غيرهم.
وغريب منه رحمهالله أنه مع نقله هذا الحديث في الشرح كما غفل عن دلالته على
الوجوب عليهم مع