الصفحه ٨٠ : ولو لتعارض المآخذ.
وأمّا
توقّفه على معرفة الموضوع ؛ فلأنّ العلوم أنّما يمتاز بعضها عن بعض بتمايز
الصفحه ١٥٠ : صميم القلب ، ومعرفة هذه الأُمور متعذّرة.
أمّا
الأوّل ؛ فلأنّ كلًّا
من علماء الشرق والغرب لا يعرف
الصفحه ١٥٢ : وقوع الإجماع
واحتج مَنْ قال
بعدم إمكان وقوعه بأنّ الاتّفاق ؛ إمّا عن قطعيّ أو ظنيّ ، وكلاهما باطل
الصفحه ١٧٧ :
وأمّا
خامساً ، فلأنّه لا
مناص من القول بالحجّيّة إذا علم دخول المعصوم فيه ، فهو كالخبر.
الثاني
الصفحه ١٨١ : .
وأمّا
ثانياً ؛ فلأنّ العمل
به منكر ولا يقرّر الإمام العامل بالمنكر على المنكر ، ولم يرد في تتمّة الخبر
الصفحه ١٩٢ :
أمّا
أوّلاً ، فبعدم تسليم
تواترها وصحّتها ، بل هي آحادٌ لا يتمسّك بها في إثبات مثل هذا الأصل الذي
الصفحه ١٩٨ :
أمّا
أوّلاً ، فإنّه مستلزمٌ
لتقليد الجماعة للشيخ مع تصريحهم بحرمة التقليد على المجتهد ، وهو خزية
الصفحه ٣٤٦ :
المعوّل :
أمّا
أوّلاً ؛ فلوروده في النصّ
الصحيح الصريح ، وهو خبر الفتح بن يزيد الجرجاني المرويّ في
الصفحه ٣٥٥ : الْبَصِيرُ ) (٤).
وأمّا من ( تألّه ) ، بمعنى : تضرّع ، كقول الشاعر :
لله درُّ
الغانيات المُدَّةِ
الصفحه ٣٧٣ : ، والإهانة خلاف
الإكرام ، فحذفوا المتبادر إلى الفهم وأظهروا ما هو خلاف الوهم.
وأمّا ( إنْ )
المكسورة فلم
الصفحه ٣٧٨ :
البيان ظاهرٌ لكلّ إنسان.
أمّا
أوّلاً ؛ فلما مرّ
آنفاً من أنّ مراده ( احسَبْ واعدد ) المتعدّيين
الصفحه ٣٨٢ : كما
اتحفناه ببيان مَنْ ذكر ( إنْ ) الوصليّة.
وأمّا قوله :
وهي في هذا المثال وأشباهه ، لا تفيد إلّا
الصفحه ٣٨٦ : العزيز الكريم أنْ يجعله صابراً على
حرّ النار ، لا يخلو من أحد أمرين :
إمّا أنْ يكون
عالماً من نفسه أنّه
الصفحه ٣٨٧ :
وأمّا إعجابه
حفظه الله تعالى من عدم صحّة نسبة الظنّ له سبحانه في الجواب الأوّل حين قال : (
إنّ
الصفحه ٣٨٨ : ).
الخامس : كونها
بمعنى ( اجعل ).
أمّا الأربعة
الأُولى فمحقّقة الورود ، وأمّا الخامس فعلى احتمال مرجوح