الصفحه ٣٥٤ : أدانيها طامحات العقول » (٤) .. إلى آخر
كلامه ، عليه أفضل صلاة الله وسلامه.
وأمّا مِن ( لاهَ لَوْهاً
الصفحه ٣٥٩ : الكلام عليها في ( اللّمعة الدرية في تحقيق الذرّيّة ).
والمراد بـ (
المولى ) هنا ؛ إمّا المالك ، أو
الصفحه ٢١ : عليهالسلام : « من
الرجال » بيان للميّت
، لا لجميع ولد الميت.
والجواب
: أمَّا عن
إطلاق خبر الولاء ، وإطلاق
الصفحه ١١٩ : التفسير.
وفيه
: أنّ هذا عليهم
لا لهم.
أمّا
أوّلاً ؛ فلأنّه لو فهم
المراد من الآية لم يحتج إلى سُؤالهم
الصفحه ١٢٥ :
يعذرُ أحدٌ بجهالته ، فهو ما يلزمُ المكلّف من الشرائع التي في القرآن ،
وجمل دلائل التوحيد. وأمّا
الصفحه ١٤١ : من كلامهم.
وأمّا
قوله : ( إلّا
إنّه الظاهر من أكثر عباراتهم في التخطئة ) فغير مسلّم بعد ما عرف من
الصفحه ١٧٥ : بالظنّ المعتبر كإثباتها بالعلم.
وأمّا
ثالثاً ؛ فلأنّا مع
التنزّل وتسليم آحاديّتها لا نمنع حجّيّتها
الصفحه ١٧٦ :
وأمّا النهج ،
فبلغ من شهرته أنّه سلكه صاحب ( البحار ) في سلك الأربعة ، حيث قال : ( واعلم أنّا
الصفحه ٢٠٤ : ذكره.
وأمّا بالنظر إلى الإجماع الحاصل في زماننا فقد عرفت أنّه لا يستقيم استثناء
النقل
الصفحه ٢٣٤ : الواجب خلافه.
وأمّا علم
الكلام فالمقصود منه معرفة الله وصدق الرسول وإمامة الأئمّة ، وهو مشترك بينه وبين
الصفحه ٣٥٢ : (٣)
وكيف كان فهو
مشتقّ إمّا من ( ألَه وألِهَ ) ، كضَرَب وتعِب ، إلاهةً وأُلوهيّةً وألوهة ، بمعنى
: عبد
الصفحه ٣٩٦ : السلب أو قرنت به ، كما لا يخفى على مَنْ له أدنى ممارسة
للعلوم الأدبيّة.
وأمّا قوله
سلّمه الله تعالى
الصفحه ٣١ : دخول البنين في العَصَبَة.
أمَّا استفادةُ
دخول الآباء فيها منهما كما يظهر من فاضلي ( الرياض
الصفحه ٣٣ : أو التلازم وعدم الفرق.
أمَّا على
المشهور بين الفقهاء واللغويّين من خروجهم عن العصبة ، فلا.
نعم
الصفحه ٧٩ :
الباب الأوّل
في بيان حدّه
وموضوعه وغايته ومرتبته
والكلام فيها
يقع في مقدّمة وفصول :
أمّا