« نهى النبيّ صلىاللهعليهوآله عن الغرر » ج٢ : ٣٣٩. حرف الواو « ... وإذا كنت في الركعتين الأخيرتين فعلى الذين خلفك أنْ يقرؤوا فاتحة الكتاب » ج٢ : ٣٩. « ... وإذا مرّوا بآية فيها تشويق ركنوا إليها ، وظنّوا أنّها نصب أعينهم » ج٣ : ٣٧٤. « ... وأشهد أنَّ محمّداً صلىاللهعليهوآله عبده ورسوله استخلصه في القدم على سائر الاُمم على علم منه ... » ج١ : ١٧٤. « ... والإجهار ببسم الله الرحمن الرحيم في الصلوات واجب » ج١ : ٣٧١. « ... والإجهار ببسم الله الرحمن الرحيم في جميع الصلاة سنّة » ج١ : ٣١٧. « ... والأخيرتان تبع للأُوليين » ج١ : ٤٠١ ، ج٢ : ٤٤. « ... والإربيان ضَرْبٌ من السمَكِ » ج٢ : ٤١٠. « ... والبخيل كلّ البخيل مَنْ إذا ذكرتُ عنده لم يصلّ عليّ » ج١ : ١٨٥. « ... والجهر ببسم الله الرحمن الرحيم في الصلاة مع فاتحة الكتاب » ج١ : ٣١٦. « ... والحمدُ لله الَّذي لو حَبَسَ عنْ عِبادِه معرفةَ حَمْدِهِ على ما أبْلاَهم من مِنَنِهِ المُـتتابعةِ ... » ج١ : ١٤٣ ، ج٣ : ٣٦٥. « ... والروحُ الذي هو من أمرِكَ » ج١ : ١٧٠. « ... والسنّة المؤكّدة فيه التي هي كالإجماع الذي لا خلاف فيه : وجّهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض » ج٣ : ١٧١. |
|
« ... والصلاة على النبي صلىاللهعليهوآله واجبة في كلّ موطن ، وعند العطاس ، والذبائح ، وغير ذلك » ج ١ : ١٨٤ ، ١٨٨. « ... والعلم مقرون إلى العمل ، فمن علم عمل ومن عمل علم ... » ج ١ : ٧٥. « والله ما كان له ذنب ، ولكنّ الله سبحانه ضمن له أن يغفر ذنوب شيعة عليّ عليهالسلام ، ما تقدّم من ذنبهم وما تأخّر » ج ٣ : ٣٦٣. « ... والمفتي يحتاج إلى معرفة معاني القرآن ، وحقائق السنن ... » ج ٣ : ١٧٢. « وإنّ أميرالمؤمنين عليهالسلام قال : الرحمن هو العاطف على خلقه بالرزق » ج ١ : ١٢٨ « ... وإن أدرك ركعة قرأ خلف الإمام »ج ١ : ٢٧٣ « ... وإن كنت خلف الإمام فلا تقرانّ » ج ١ : ٢٤٥. « وإنّما الامور ثلاثة : أمرٌ بيّن رشده فيتّبع ... » ج ٣ : ٢٤١. « ... وأعجب من ذلك أنّ أبا كنف العبدي أتاه ، فقال : إنّي طلّقت امرأتي وأنا غائب ...»ج ٢ : ٣٨٠ « ... وأعلمهم بأمر الله أحسنهم عقلاً ، وأعقلهم وأرفعهم درجةً في الدنيا والآخرة » ج ١ : ٧٧. « ... وألزمت الناس الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم » ج ١ : ٣١٥. « وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا ... » ج ٣ : ٢١٩ ، ٢٣١. « وأمّا الصّلاة والحجّ والصيام ، فليس عليه قضاء » ج ٢ : ٣٠٨. « وأمّا الصوم الذي يكون صاحبه فيه بالخيار فصوم يوم الجمعة ... » ج ٢ : ٢٧٥. « وأمّا شفاعتي ففي أصحاب الكبائر ما خلا أهل الشرك والظلم » ج ١ : ١٠١. |