الصفحه ٣٣٨ : النقض ونقض الإبرام أنْ نقول :
المسألة الأولى : معنى هبني
أمّا
الجواب عن المسألة الاولى ، فلا يخفى
الصفحه ٣٤١ : إذا
ما المرء أصبح ثاقلا (٣)
ويجوز جعلها
بمعنى ( اجعل ) إنْ ثبت تصرّف ماضيه. وأمّا ( اعتقد
الصفحه ٣٥٠ : ،
وجواب الشرط محذوف لدلالة جواب القسم عليه ، ومثلُهُ كثير كما لا يخفى على الناقد
البصير.
وأمّا على قول
الصفحه ٣٥١ : يخفى على ذي عين ؛ لأنّ الأصل
عدم الزّيادة أوّلاً ، ولأنّ التّأسيسَ خير من التأكيد ثانياً.
وأمّا البيت
الصفحه ٣٥٣ :
وأمّا من (
أَلِهَ ) كفَرِحَ ، بمعنى : تحيّر ؛ لأنّه تعالى حارت فيه طامحات العقول ،
فقصاراها
الصفحه ٣٥٦ :
وأمّا من ( وَلِهَ ) إذا حزن وخاف ووجل ، قال الكميت :
ولهَتْ نفسي
الطّروبُ [إليهم
الصفحه ٣٦٠ : ) (١).
وهو هنا إمّا
بمعنى المالك ، أو السيّد ، ومنه قوله تعالى ( اذْكُرْنِي عِنْدَ
رَبِّكَ ) (٢) أي : سيّدك
الصفحه ٣٦٤ : سيّئات المقرّبين » (٤).
ومنها
: أنّهم عليهمالسلام عرفوا الله حقّ معرفته ؛ إمّا بالنسبة إلى غيرهم مِنْ
الصفحه ٣٦٦ : الثالثة : إعراب ( إن ) في قوله : ( لأكرمن زيدا وإن أهانني )
وأمّا
الجواب عن المسألة الثالثة ، فهو يستدعي
الصفحه ٣٦٨ : والتفتازاني (٧). أمّا على
مذهب الجمهور (٨) من اشتراط توسّطها في الأثناء سواء كانت
الصفحه ٣٧٧ : ء
إذا احتاجَ
النهارُ إلى دليل
والله يقول
الحقّ ، وهو يهدى السّبيل.
وأمّا قوله : (
إنّ ( هَبْ
الصفحه ٣٨٥ : وأصل تلك الاعتراضات ؛ إما استعجال يمنع من
استيفاء المرسوم في ذلك المقام ، أو سبق شبهة ارتسمت في ذهنه
الصفحه ٣٩٨ : الأفهام لما مرّ عليك في
الكلام.
وأمّا
قوله : على أنّ
الاشتقاق لهذا الاسم الجليل بالكلّيّة غير ثابت عندنا
الصفحه ٤٠٥ : يختصّ بالمؤمنين ، ولهذا أبكى رزؤه مَنْ كان له من المعاندين وبإمامته
من الكافرين (١). وذكر المؤمنين إمّا
الصفحه ٤١١ :
ج٣ :
١٤٦
(وَأَمَّا الَّذِينَ
ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُم ...)
١٠٧
آل عمران
ج٢