الصفحه ٢٣٢ : مَنْ قصر علومه على مناطيق الأخبار ومفاهيمها الواضحة ، بل
لا يجوّزه.
وأمّا علم
المعاني والبيان والبديع
الصفحه ٢٤١ : عليهالسلام : ترد علينا أشياء ليس نعرفها في كتاب ولا سنّة فننظر
فيها؟ فقال : « لا ، أما إنّك إن أصبت
لم تؤجر
الصفحه ٢٤٩ : ، وأمّا أهل الأخبار فإنّهم يسندون دينهم إلى الأخبار المرويّة الصحيحة
عن الأئمّة الأطهار ، والكلّ منهم
الصفحه ٢٥٠ : ينتسبون إلى الأصوليّة ، وكلٌّ من الفريقين .. (١) ؛ لأنّهم
محسوبون من عداد الجهّال لا العلماء ، وأمّا
الصفحه ٢٥٢ : المتبحّر ) (٦). وأما ثناء العلماء المجتهدين على عمّه المحقّق المنصف
الشيخ يوسف وكتبه ، فلا يخفى على مَنْ
الصفحه ٢٦١ :
مستغرق لغو
عليه اجتمعوا
أمّا الخلاف
في عليِّ عشرهْ
أقوالهم فيه
غدت مشتهرهْ
الصفحه ٢٧٥ :
من المجازيْ
بكلا القسمين
أو استعارة
على وجهين
إمّا على
التمثيل أو كنايهْ
الصفحه ٢٨٤ : كفاية
ما سقطا
بفعل بعض عن
جميع فرطا
أمّا بقطع أو
بظنٍّ معتبرْ
الصفحه ٢٨٨ : استبنْ
وهي كتابٌ
سنّةٌ إجماعُ
دليلُ عقلٍ
ما به نزاعُ
أمّا القياس
الصفحه ٢٩٦ : إطلاق
لقطع قد حصلْ
بالخلف
للمعصوم أمّا عندهم
فالفصل فيه
اختاره أكثرهم
الصفحه ٣٠٢ : العموم
وهو تركه له
أمّا الذي
خصّ فمن أثبته
يحتجّ أنَّ
فعل شيء قد وجبْ
الصفحه ٣١٤ :
كالشافعي (١) والشيخ (٢) أمّا
الحنفيْ
الصفحه ٣١٥ :
كالشيخ (١) في المنع ينص
والفاضل
القولين أمّا المرتضى (٢)
فالوقف فيه
كالمحقِّق
الصفحه ٣٢٩ :
وهو
بنقليَّين إمّا في السندْ
أو متنه أو
حكمه أو ما استندْ
لخارج فأوَّل
بما
الصفحه ٣٣٧ : وسلاماً دائمَيْن ، ما وقع سؤالٌ
وجواب.
أمّا بعدُ :
فهذِهِ صورةُ
بحثٍ مع بعض الأصحاب ، حيث أرسل سؤالاً