الصفحه ٩٣ :
أمّا على حملها
على تلك المعاني السابقة فيلغو قيد الشرعيّة بمعانيه الخمسة ؛ لفساد العكس
بالعقليّات
الصفحه ٩٥ : يستقلّ به كلّ من العقل والشرع ، أو يدركه العقل بواسطة الشرع
فيها.
أمّا على
تفسيرها بالمنتسبة إلى الشرع
الصفحه ٩٦ : واحدة على السويّة.
وأمّا
الضروريّات ؛ فلأنّها من جملة القضايا التي قياساتها معها ، ولا يسمّى ذلك في
الصفحه ٩٩ : جنسيّة ، أمّا إذا جعلناها عهديّة كما هو
الظاهر الذي اعتمده جمع من الأكابر فيخرج بقيد الأدلّة ؛ لكون دليله
الصفحه ١٠٦ : والأرواح ، لا بالأبدان والأجسام. هذا كلّه في معنى الجزءين المادّيين ،
أعني : المتضايفين.
وأمّا
الثالث وهو
الصفحه ١١١ : دام أرضٌ وسماء.
أمّا
بعد :
فيقول أقلّ
الطلبة عملاً وأكثرهم خطأً وخطلاً ، راجي عفو ربّه العالي أبو
الصفحه ١١٤ : آياته من غير تَفسير من الأئمّة أصحاب العصمة.
وأمّا أصحابنا
المحدّثون المعروفون بالأخباريّين فمنهم مَنْ
الصفحه ١١٦ : عليها ما يشمل الإجماع على معناها ، وإنّ المحكم :
١ ـ إمّا
المحفوظ من الإجمال كما في ( الصافي
الصفحه ١٣٠ : هو مختصّ بأخبارهم كالتقيّة.
وأمّا التوجيه
بدسِّ الأخبار ؛ فمنهم مَنْ عدّه أيضاً من تلك الأسباب
الصفحه ١٣١ : ؟ قال : « بل
صدقوا ». قال : قلت
: فما بالهم اختلفوا؟ فقال : « أما تعلم
أنّ الرجل كان يأتي رسول الله
الصفحه ١٣٥ : الشيعة الإماميّة في الاقتصار على اتّباع
المحكمات في العقائد والأحكام قال :
( أمّا ما ترى
من اجتهاد بعض
الصفحه ١٣٧ : أنّما هو لإحقاق الحقّ وإزهاق الباطل بالزهق.
وأمّا ما ربّما
وعسى يقع من التهكّم والإزراء والتشنيع فهو
الصفحه ١٤٠ : العلماء.
وأمّا العلماء
من الأُصوليّين والأخباريّين فإنّي استشفعُ بهم إلى اللهِ في قضاء مقاصد الدنيا
الصفحه ١٤٣ : المدلهمّة ) (٣). انتهى ، وهو
نصّ فيما قلناه.
وأمّا
ثانياً ، فلجواز إرادته
بقوله : ( ومن لا يعرف الهرّ من
الصفحه ١٤٧ : التكليف أو تكليف ما لا يطاق
أنّما يتّجه على القول بعدم جواز تقليد الأموات ، وأمّا على القول بجوازه فلا