الصفحه ٢٥٠ : العلماء من الأُصوليّين والأخباريّين
فإنّي استشفعُ بهم إلى الله في قضاء مقاصد الدنيا والدين ، وأستسقي بهم
الصفحه ٣٨٧ :
وأمّا إعجابه
حفظه الله تعالى من عدم صحّة نسبة الظنّ له سبحانه في الجواب الأوّل حين قال : (
إنّ
الصفحه ٣٩٢ :
الأشعري « لا ينقض الوضوء إلّا حدث ، والنوم حدث » (١) ، اتّسعت في تطبيقه على الأشكال المنطقيّة
الصفحه ٣٩٥ : ) فذاك ،
وإلّا فلا.
ففيه
: أنّه لا ريب
ولا إشكال في أنّ الواو في مثل ذينك التركيبين واو الحال ، فإنْ
الصفحه ٤٣٩ : .
« ... ليس عليه إعادة شيء من ذلك ،
غير الزكاة ، فلابدّ أن يؤدّيها » ج٢ : ٣٠٧.
« ليس في صغار الإبل شيء حتى
الصفحه ٤٤١ :
« نهى النبيّ صلىاللهعليهوآله عن الغرر » ج٢ : ٣٣٩.
حرف الواو
« ... وإذا كنت في
الصفحه ٢٠ :
بل فيهما عن أوّلهما (١) وعن ( السرائر ) (٢) الإجماع عليها.
إذْ ليس في
الباب ما يوهمُ المعارضة
الصفحه ٣٣ :
وحينئذٍ ، فلا
يلزم من دخولهم في العقل دخولهم في العصبة ، بناءً على أنّ الأصل في الصفة وضعُها
الصفحه ٤٣ :
الله عليهالسلام يقول في ستّة إخوة وجدّ ، قال : « للجدّ السبع » (١). وصحيحته أيضاً ، عنه
الصفحه ٥٩ : المشهور في أصل الحكم أنّه حقّ واجب مجّاناً ، وأنّ
استفادة إدخال الكتب أنَّما هو من حيث إيراده لصحيحة
الصفحه ٨٧ :
ولهذا ورد في
بعض الأخبار : « لا
يفقه العبد كلّ الفقه حتى يمقت الناس في ذات الله تعالى ، وحتى يرى
الصفحه ١١٩ : التفسير.
وفيه
: أنّ هذا عليهم
لا لهم.
أمّا
أوّلاً ؛ فلأنّه لو فهم
المراد من الآية لم يحتج إلى سُؤالهم
الصفحه ١٢٩ : اختلاف
أصحابنا. قال : « ذلك من قِبلي » (١).
ومنها
: ما رواه
الصدوق في ( معاني الأخبار ) عن أبي الحسن
الصفحه ١٤٠ :
القدماء والمتأخّرين في تقسيم علماء الإماميّة إلى اصوليين وأخباريين ،
وإنّي بعد النظر التامّ وتمام
الصفحه ١٦٨ :
وقال
الشهيد في ( القواعد ) بعد أن ذكر أنّ حجّيّة الإجماع عندنا لدخول المعصوم عليهالسلام ـ : ( ومن