الصفحه ١٦ : التكليفي.
وهو ظاهرُ نجيب
الدين بن سعيد في جامعه (٦) ، وحُكي أيضاً عن الصدوق (٧) ، وابن الجنيد
(٨) ، بل عن
الصفحه ١٨ : ابنٌ وبنات ، لِمَنْ ميراث المولى؟ فقال : « هو للرجالِ دون النساء » (١).
وقد يستدلُّ
عليه أيضاً بقول
الصفحه ١٩ : عليهالسلام في
امرأةٍ أعتقَتْ رجلاً واشترطَتْ ولاءه ولها ابنٌ ، فألحق ولاءه لعصبتها الذين
يعقلون عنها دون
الصفحه ٢٢ : منّا إلّا ابن الجنيد (٢) الموافق
لأقوالهم غالباً.
إلّا إنّه
أنّما يدلّ عليه بمفهوم اللقب ، وهو غيرُ
الصفحه ٢٨ : العصائب. قال الجوهري : وإنَّما سُمُّوا
عَصَبة لأنّهم عصبوا به ، أي : أحاطوا به ، فالأب طرفٌ ، والابن طرفٌ
الصفحه ٣١ : ) و ( الجواهر ) ، مستدلّين
بتعليلهما تسمية العصبة بأنّهم عصبوا به ، أي : أحاطوا به ، فالأب طرف ، والابن
طرف
الصفحه ٤٤ : ينقص عنه بحمله على كون
الجدّ للأُمّ حال انفراده.
وأظهر منه في
التقيّة خبر ابن عباس ، أنَّه قال : كتب
الصفحه ٥٨ : .
(٣)
المختلف : ٧٣٢ ٧٣٣ ، مفتاح الكرامة ٨ : ١٣٥ ، فتاوى ابن الجنيد : ٣٣٥.
(٤)
الفقيه ٤ : ٢٥١ / ١ ، الكافي
الصفحه ٦٦ : ( الاحتجاج ) عن
السجّاد عليهالسلام ، حيث قال له بعض مَنْ في مجلسه : يا ابن رسول الله ،
كيف يعاقب الله
الصفحه ٦٨ : عبارته (٨).
وصريح غيرهم
كالجوهري وابن الأثير والفخري والأزهري عدم الاختصاص بأحدهما ، بل تطلق بالاشتراك
الصفحه ٨٥ : نصّ عليه غير واحد من أرباب اللغة ،
كالفيروزآبادي (١) وابن الأثير (٢) ، والفخري (٣) ، والجواهري
الصفحه ٨٨ :
__________________
(١)
النهاية ( ابن الأثير ) ١ : ٤١٩.
الصفحه ١١١ : الحسين أحمد ابن
الشيخ صالح بن طعّان الأوالي الموالي ، عفا الله عنه ووالديه والمؤمنين ، ووفّقه
لسلوكِ
الصفحه ١١٣ : للكتاب غير صادر منهم ، بل من الأكاذيب كما في مرسل يونس
بن عبد الرحمن (٥).
وما
رواه أيضاً صحيحاً
عن ابن
الصفحه ١٢٥ : ) عن النعماني عن إسماعيل ابن جابر عن
الصادق عليهالسلام ، قال : « إنّ الله بعث محمَّداً