الصفحه ٣٦٢ : ء الشرط لتضمّنها معناها. واختاره أيضاً ابنُ هشام في شرح قطره (٥).
والفارسي
والسيرافي (٦) على أنّه الطلبُ
الصفحه ٣٧٠ : بين النحاة ، إلّا من ابن
مالك والفرّاء (١) ، حيث أجازا جعل الجواب للشّرط ، وقد مرّ الكلام فيه
مستوفياً
الصفحه ٢٣٧ : ، والبيان ، واللغة.
ولما رواه ابن
فهد في عدّته عن الجواد عليهالسلام ، حيث قال : « ما استوى
رجلان في حسب
الصفحه ٢٣٨ : ١ : ٨.
(٢)
العنكبوت : ٦٩.
(٣)
البقرة : ٢٨٢.
(٤)
هو الشيخ سليمان ابن الشيخ أحمد آل عبد الجبار الخطّي رحمهالله في
الصفحه ٣٥١ :
ولا يخفى أنّ
كلامه عليهالسلام في هذه الفقرة الغرّاء ممّا يؤيّد قول ابن مالك
والفرّا
الصفحه ٤٨٤ :
١٠٨ ـ الدرّ المصون في علوم الكتاب
المكنون ، الحلبي ( شهاب الدين أبي العباس ابن يوسف ، ت ٧٥٦ هـ
الصفحه ٤٧٧ :
).
٢٧ ـ إقبال الأعمال ، ابن طاووس ( رضي
الدين علي بن موسى بن جعفر ، ٦٦٨ هـ ) تحقيق : جواد القيّومي
الصفحه ٤٩٣ : الزيارات ، ابن قولويه
( أبو القاسم جعفر بن محمّد ، ت ٣٦٧ هـ ) تحقيق : جواد القيّومي
( ايران : مؤسّسة نشر
الصفحه ٤٩١ : .
١٩٤ ـ غوالي اللآلئ ، الأحسائي ( ابن
أبي جمهور محمّد بن علي بن إبراهيم ، ت ٩٤٠ هـ ) تحقيق : مجتبى
الصفحه ١٢٤ : قسماً منه يعرفهُ العالم والجاهل ، وقسماً لا
يعرفهُ إلّا مَنْ صفا ذهنه وَلطفَ حسّهُ وصحّ تمييزه ممّن شرحَ
الصفحه ١٢٧ : آنفاً ، ومقدّمات ( شرح المفاتيح ) و ( المفاتيح ) نفسها ، وما لا يأتي عليه
قلم الإحصاء تصريحاً تارةً
الصفحه ١٨٠ :
الجواد الكاظمي في ( شرح الزبدة البهائية ) ، والعلّامة في ( تهذيب الوصول ) ،
والمحقّق في كتاب ( الأُصول
الصفحه ٢٣٥ : سليمان ابن عبد الله
البحراني في بعض فوائده ، ما هذا لفظه : ( فعلى هذا يكون الزائد عمّا يحتاج إليه
من
الصفحه ٣٥٠ :
ابن مالك والفرّاء (٣) من جواز جعل الجواب للشرط المتأخّر عن القسم وإنْ لم
يتقدّمهما ما يقتضي الخبر
الصفحه ٣٦٩ : الجواب للشرط ،
كدلالتها على التهييج والإلهاب في مثل قولهم : ( إنْ كنت ابني فلا تضرب زيداً ) ،
ومنه قوله