الصفحه ١٠٠ : مسائل الفقه ، بل الأُصول ؛ لوجود الاشتراك في مسألة
بين علمين باعتبارين ، كما قد يتّفق الاتّحاد في
الصفحه ١٠٢ : .
وعلى
الرابع : إنّ العلم
بالحكم النفس الأمري من حيث إنّه الحكم النفس الأمري لا يسمّى فقهاً إلّا مع
الصفحه ١٠٥ :
الأُصول.
وأمّا تردّد
بعض الفقهاء أو توقّفه ففي مقام الاجتهاد لا الفتوى ؛ إمّا لانتفاء المدرك
الصفحه ٢٦٦ :
فصل : المبادئ المنطقيَّة لعلم الأُصول
أوّلُها في
كشفِ بعضِ الطرق
وفي مباديه
الصفحه ٤٩١ :
١٩٣ ـ غنية النزوع ( ضمن الجوامع
الفقهية ) ، الحلبي ( حمزة بن علي بن زهرة ، ت ٥٨٥هـ ) طبعة
حجريّة
الصفحه ٨٠ : موضوعاتها ؛ إمّا حقيقةً
كامتياز الفقه عن أُصوله ، أو اعتباراً كامتياز كلّ من النحو والصرف والمعاني
والبيان
الصفحه ١٣١ : ) (٨).
الثاني
: اختلافهم في
القواعد الأُصوليّة التي وضعها المتأخّرون ليبنوا عليها الفروع الفقهيّة ، كالخلاف
في
الصفحه ١٤٣ : أُصول مبتدعة ليس إليها
في الشرع سبيل ، ولا جمود على الألفاظ بيد قصيرة ، ولا عمل بقياسات عاميّة من غير
الصفحه ١٥٧ : مرّ قريباً ، فليلاحظ.
ونقل فقيه (
الحدائق ) عن المحدّث السيّد نعمة الله الجزائري عن بعض مشايخه وجه
الصفحه ١٨٦ : يعرفه العلماء أنّه قول الإمام ، بل
يكفي في ذلك قول الفقيه المعلوم النسب ، أو وجود رواية من روايات
الصفحه ١٩٧ : الشيخ فلا اعتبار بها ؛ لأنّ أكثر الفقهاء
الذين نشئوا بعد الشيخ كانوا يتبعونه في الفتوى تقليداً له لكثرة
الصفحه ٢٣٢ :
وباللغة يعرف
معاني مفردات الألفاظ ، وبأُصول الفقه يعرف الحقيقة والمجاز ، والترادف والاشتراك
الصفحه ٣١١ :
__________________
(١)
معارج الأُصول : ٩٨ ، المعالم : ١٩٩.
(٢)
الذريعة إلى أُصول الشريعة ١ : ٣١٩.
(٣)
الغنية ( ضمن الجوامع
الصفحه ٤٣٣ : ، ٣٢١.
« العلم نقطة كثّرها الجاهلون »
ج٣ : ١٣٢.
« العلوم ثلاثة : النحو للكلام ،
والفقه للأحكام
الصفحه ٤٧٦ : بمصباح الشريعة ( ضمن
سلسلة الينابيع الفقهيّة ) ، الصهرشتي ( نظام الدين أبو الحسن سلمان بن سليمان