الصفحه ٣١٣ :
أوّلها إذ لا
سواه قد علمْ
كما لثانيها
لزوم الكذب في
مقطوع صدق
والمناص منتفي
الصفحه ٣٢٣ : علمٍ صادق
وللتساوي في
اطِّلاع منهما
على دلائل
على ما حكما
ونقصه
الصفحه ٣٥٤ : دون
الرسوخ في علمه جوامع التفسير ، وحال دون غيبه المكنون حجب من الغيوب ، [ و (٣) ]
تاهت في أدنى
الصفحه ٣٦٣ :
تتميمٌ فيه نفعٌ عميم ، ودفعٌ لسؤال عظيم
معنى استغفار الأئمّة من الذنوب
إنْ
قيل : قد عُلم
الصفحه ٣٦٥ : في علمي فكيف لا أكون جهولاً
في جهلي ، إلهي مَنْ كانت محاسنه مساوي فكيف لا تكون مساوية مساوي ، ومَنْ
الصفحه ٣٧٢ : الظّن عندهم هو ما احتمل النقيض ، فيرجع بالآخرة إلى
التردّد بين العلم وعدمه ، وهذا لا يجوز نسبته إلى
الصفحه ٣٧٩ : ، إذ العلم المتكفّل بهذه المسألة ليس إلّا هذين الفنّين ، وما
وقفنا عليه من كتبهما خالٍ من اشتراط هذه
الصفحه ٣٨٧ : الاسم الجليل بالكلّيّة غير ثابت عندنا ولا مرضيّ لدينا ، بل
إنّه علم جامد وإنْ زيّف فيه الكلام المخالف
الصفحه ٣٨٩ : الحسبان بمعنى : العلم
والإيقان. وأين ذلك من الترادف؟! ولا ينبّئك مثل خبير.
وأما
قوله : وهو بحسب
النظر لا
الصفحه ٣٩٦ :
إلّا باجتماع الوحدات الثمان التي قرّرها علماء علم الميزان (١) ، ولا يخفى
عدم حصول شيء منها هنا على
الصفحه ٣٩٧ :
ففيه
: أنّا لو أجزنا
معنى الظنّ في ( هب ) لوروده في الشرع لجعلناه بمعنى العلم اليقيني المانع من
الصفحه ٤٠٠ : الاسم غير المسمّى. والله العالم العاصم.
فيا أيّها
العالمُ الجليلُ والعَلَم النبيل والخائض في بحار
الصفحه ٤١٤ :
(وَلاَ تَقْفُ
مَالَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ)
٣٦
الإسراء
ج٣ :
١٩٥ ، ٢٤١
الصفحه ٤١٨ :
(وَأَنَّ إلَى
رَبِّكَ المُنْتَهَى)
٤٢
النجم
ج١ :
١١٦
(الرّحمنُ * عَلَّمَ
الصفحه ٤٢٠ : )
١
العلق
ج١ :
١٢١
(الذي علّم الإنسان
ما لَم يعلم)
٥
العلق
ج٢ :
٨٥