قوله : « وَيصوم شهر رمضان على رواية
» لا عَمَلَ عليها.
قوله : « أو
يخفى أذانه »
الأَصَحّ
اعتبارُ خَفائِهما معاً ذِهاباً وعوداً.
قوله : « وجامع
الكوفة » والأولى اختصاصُ الحُكْمِ بالمساجِدِ الثلاثة دون بلدانِها.
والمرادُ
بالحائرِ ما دار عليه سُورُ الحَضْرَةِ الحُسَينيّةِ على مُشَرّفِها السلامُ.
قوله : « والوقت
باقٍ قَصّرَ » بل يُتِمّ.
قوله : « لا
حال الوجوب » تَعَيّنَ حالُ الفَواتِ في العَودِ وحالُ الوُجُوبِ في
الخروجِ وهو الإتمامُ في الحالَينِ.
ص ١٠٩ قوله : «
ويستحبّ أن يقول
عقيب الصلاة » الاستِحبابُ مَقْصُورٌ على المَقْصُورَةِ لتَتَحَقّقَ
الجُزْئِيّةُ للصلاةِ ، ولو فَعَلَه عَقِيبَ غَيرِها ، كان حسناً.
قوله : « قضاها
سفراً وحضراً » المرادُ بالقضاءِ هنا الفِعْلُ ، فإن كان وَقْتُها
باقياً صلاها أداءً ، وإلا قضاءً.
__________________