مشهور في أصحابنا بالإيمان وعلو المنزلة ، وعظم الشأن ، وإليه ينسب كتاب طبقات الرجال.
وقصته مع الرضا عليه السلام مشهورة مذكورة في كتب الرجال.
وفي القاموس دعبل : شاعر رافضي.
( دعقل )
الدَّعْقَلُ كجعفر : ولد الفيل.
وذكر الثعالب أيضا.
( دغل )
دَغَلُ السريرة : خبثها ومكرها وخديعتها.
وقد جاء في الأدعية.
( دقل )
الدَّقَلُ بالتحريك : أردى التمر.
وقد جاء في الحديث.
يقال أَدْقَلَ النخل : إذا صار كذلك.
( دلل )
قوله تعالى ( فَدَلَّاهُما بِغُرُورٍ ) [ ٧ / ٢٢ ] يقال لكل من ألقى إنسانا في بلية قد دَلَّاهُ في كذا.
وَفِي الْحَدِيثِ « إِنْ اللهَ قَدْ دَلَ النَّاسَ عَلَى رُبُوبِيَّتِهِ بِالْأَدِلَّةِ ».
يعني بعد أن خلق العقل فيهم دلهم على أن لهم مدبرا على لسان نبيه بالأدلة.
وَفِي الدُّعَاءِ « مُدِلًّا عَلَيْكَ فِيمَا قَصَدْتُ فِيهِ إِلَيْكَ ».
هو من دَلَّتِ المرأة من بابي ضرب وتعب ، وتَدَلَّلَتْ ، وهو جرأتها في تكسر وتفتح كأنها مخالفة وليس بها خلاف.
والاسم : الدَّلَالُ.
يقال تَدَلَّلَ على غيره : لم يخف منه بل يعد نفسه عزيزا عنده.
وَمَا رُوِيَ مِنْ « أَنَ الْمُدِلَ لَا يَصْعَدُ مِنْ عَمَلِهِ شَيْءٌ ».
ومن « أَنَّ الْعَابِدَ الْمُدِلَ بِعِبَادَتِهِ فَكَذَا ».
فهو من أَدَلَ عليه : إذا اتكل عليه ظانا بأنه هو الذي ينجيه ، لا من أَدَلَ عليه أي انبسط كَتَدَلَّلَ.
ومنه الْحَدِيثُ « يَمْشِي عَلَى الصِّرَاطِ مُدِلًّا » أي منبسطا ليس عليه خوف.
__________________
ثم في أسوان ( مصر ) ولشعره فوائد تاريخية إضافة إلى قوته الأدبية وما يبدو عليه من ملامح التحرر النفسي عن تأثير المحيط والدعايات العامة ضد آل الرسول ( ص ).