غُلْفٌ من باب أحمر.
والغُلْفَةُ بالضم : هي العزلة والقلفة.
باب ما أوله الفاء
( فلسف )
قال بعض العارفين : الفَلْسَفَةُ لغة يونانية معناها محبة الحكمة ، وفَيْلَسُوف أصله فَيْلَاسُوف أي محب الحكمة ، وفَيْلَا : المحب ، وسُوف : الحكمة. وقد جاء في الحديث صفة المُتَفَلْسِفِينَ
( فيف )
الفَيْفَاءُ : الصخرة الملساء ، والجمع فَيَافِي كصحاري.
باب ما أوله القاف
( قذف )
قوله تعالى ( نَقْذِفُ بِالْحَقِ ) [ ٢١ / ١٨ ] أي نرمي به في قلب من نشاء. قوله ( يَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ ) [ ٣٤ / ٥٣ ] أي يرجون به ، وذلك قولهم ساحر كاهن.
قوله ( اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ ) [ ٢٠ / ٣٩ ] أي ضعيه وألقيه فيه.
قوله ( حُمِّلْنا أَوْزاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْناها ) [ ٢٠ / ٨٧ ] أي طرحناها في نار السامري التي أوقدها في الحفرة وأمرنا أن نطرح فيها الحلي.
وَفِي الدُّعَاءِ « وَاقْذِفْ فِي قَلْبِي رَجَاءَكَ ». أي اطرحه فيه وألقه.
والقَذْفُ : الرمي ، يقال قَذَفْتُ بالحجارة قَذْفاً من باب ضرب : رميت بها.
وقَذَفَ المحصنةَ : رماها بالفاحشة.
وكان يَقْذِفُ الغرابَ أي يرميه.
والحبلى ربما قَذَفَتِ الدم أي رمته.
ويَقْذِفُ في قلوبكما شرا أي يوقع ويلقي.