الصفحه ١٣٦ : : «حدّثني
أحمد بن عيسى بن أبي موسى العجلي الكوفي ، وجعفر بن محمّد بن الحسن
العلوي الحسني ، والعباس بن عليّ
الصفحه ٢٤٢ :
من خبر هذه الوقعة وأمر الزبير... غير الّذي ذكر سيف عن صاحبيه...»(١).
ثمّ قال : «واحتمل محمّد بن أبي
الصفحه ٢٤٥ : بن شيبة ثقة ثبت لم ينكر عليه شيء إلّا بعد ما صار إلى العراق فإنّه انبسط في الرواية عن أبيه ممّا كان
الصفحه ٢٦١ : ء الثلاثـة جعلهم ابن عيينة أعلم الناس بحديث عائشة(١)
ثمّ رواية أبي قلابة وهو عبد الله بن يزيد الجرمي
الصفحه ٢٧٢ :
وقد أجمع أهل العلم على تحريم نسبته إلى
أبي سفيان ، وما وقع من أهل العلم في زمان بني أمية فانما هو
الصفحه ٢٤ : أبي الجعد ـ الراوي حديث
ابن الحنفية ـ فقال عبد الله بن عباس : فلقد كرهت أن يأتي المسجد مخافة أن يُشغّب
الصفحه ٤٨ :
وقال ابن أبي الحديد في شرح النهج : «لمّا
بويع عليّ عليهالسلام
كتب إلى معاوية : أمّا بعد فإن
الصفحه ٧٤ : عليّ بن
أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء»(١).
ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة
: «أن
الصفحه ١١٦ :
بعزل أبي موسى فعزله
وولّى الكوفة قرظة بن كعب الأنصاري ، فانتدب معه عشرة آلاف أو نحوهم فخرج بهم
الصفحه ١٢٤ : نقلاً عن فضائل
ابن شاذان بالإسناد عن سليم بن قيس أنّه قال : «لمّا قتل الحسين بن
عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٢٧ : العبدي ، وأتاه المهلب بن أبي صفرة فيمن
تبعه من الأزد... اهـ»(١).
وقد روى المسعودي : بسنده عن المنذر بن
الصفحه ١٤٥ : أبي
الراية يوم الجمل وقال : تقدّم ، فتقدمت حتى لم أجد متقدّماً إلّا على
رمح ، قال : تقدّم لا أم لك
الصفحه ١٤٧ :
وقال عبد الله بن سلمة : والله ما
يُسرّني أنّي غبتُ عن ذلك اليوم ولا عن مشهد شهده عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٥٤ : الفسوي بسنده عن سنبلة عن مولاتها الوحيدية(١)
الّتي كانت تزوجها عليّ بن أبي طالب قالت : «أستأذن ابن جرموز
الصفحه ١٥٧ :
أطلب ثاري بعثمان بعد
اليوم أبداً ، فانتحى لطلحة بسهم فأصاب ساقه فأثخنه ، والتفت إلى ابان بن عثمان