الصفحه ٥٥ : خديجة وابن عمة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحواريّه ، وسلَفَه ، وصهر أبي بكر ، وفارس المسلمين
الصفحه ٩٩ : الشك. ثمّ أشار في الهامش فقال : أورد كلام أم سلمة هذا ابن أبي طاهر في
كتابه (بلاغات النساء) عقب كلامها
الصفحه ١١٨ : من اقناع أبي موسى الأشعري عامل الإمام على الكوفة بالتعاون معه ، بل خذل الناس فأرسل هاشم إلى الإمام
الصفحه ٢٦٢ : تنوير الحوالك للسيوطي
: «حدثني يحيى عن مالك عن عبد الله بن أبي بكر بن محمّد عن عَمرة بنت عبد الرحمن أنها
الصفحه ٢٦٤ :
ومن شروح مسلم : شرح النووي ، وإكمال
إكمال المعلم للآبي ، ومكمل إكمال إكمال المعلم للسنوسي.
إلى
الصفحه ٢٧٠ : ـ فيما يبدو ـ فقد ذكر السيد ابن عقيل ان زياداً كتب
إلى عائشة كتاباً فيه : «من زياد بن أبي سفيان وهو يريد
الصفحه ١٠٤ : إذا أدركنا ذلك ؟ قال : انظروا إلى الفرقة الّتي تدعو إلى أمر عليّ بن أبي طالب
فإنها على الهدى
الصفحه ١١٤ :
قال أبو مخنف : فلمّا أبطأ ابن عباس وابن أبي بكر عن عليّ عليهالسلام ولم يدر ما صنعا رحل عن الربذة
الصفحه ٢٥٢ :
أبي غطفان قال :
«سألت ابن عباس أرأيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
توفي ورأسه في حجر أحد
الصفحه ٢٧١ :
وأخيراً نجحت بالتالي مؤامرة زياد فكتبت
إليه كتاب شفاعة لمرة بن أبي عثمان مولى عبد الرحمن بن أبي
الصفحه ٣٥ : ، وأبى أن يقرّ عمال عثمان مدفوعاً بشرف الغاية الّتي كانت من أبرز مميّزاته ، وبرغم النصائح الّتي أسديت
الصفحه ٨٧ : فعلا»(١).
هذا ما ذكره ابن أبي الحديد عن شيخه أبي عثمان وقد كشف حديثه عن سريرة الشيخين وطمعهما في
الصفحه ٩٠ : على الطلب بدم عثمان.
قال :وكتب الوليد بن عقبة بن أبي مُعيط
إلى من كان بالمدينة من بني هاشم أبياتاً
الصفحه ١١٣ :
صاحبنا في أبي موسى
والمعترض في كلّ شيء. اذهب أنت وابن عباس فأصلح ما أفسدت»(١).
ماذا عن سفارة
الصفحه ١١٥ : عتبة بن أبي وقاص الزهري إلى أبي موسى... بكتاب منه يأمره فيه بدعاء الناس واستنفارهم إليه ، فجعل أبو موسى